Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the all-in-one-seo-pack domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/haidyolj/lebanonlightsnews.com/wp-includes/functions.php on line 6114

Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the arabic-webfonts domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/haidyolj/lebanonlightsnews.com/wp-includes/functions.php on line 6114
الصحافة اليوم الاحد 9 نيسان 2023 -
أخبار لبنان

الصحافة اليوم الاحد 9 نيسان 2023

صباح فصح مجيد صباح الخير وكل عام وانت بخير …..غابت الصحف في عطلتها في الفصح المجيد صباح اليوم الاحد
9 نيسان 2023 ولكن ماذا جاء في مواقعها. 
><><><><

“النهار”:

تبريد بحسابات إقليمية والسلطة من انكشاف إلى آخر…ووسط تساولات قلقة حيال ارتفاع وتيرة التوتّر الذي اشعلته احداث المسجد الأقصى، بدا واضحاً أنّ الساعات التي أعقبت التوتر الذي شهدته الحدود اللبنانية الإسرائيلية قد سحب فتيله على قاعدة تبريد الساحة اللبنانية وتحييدها أقلّه الآن وما لم تطرأ مفاجآت خطيرة جديدة. …
بدا لبنان الرسمي في تحريكه ديبلوماسية الشكاوى ضد إسرائيل كأنّه أراد أيضاً إحداث توازن في موقفه وإقناع الأسرة الدولية بأنّه يقف فعلاً ضد استعمال أرضه في أي تعريض للاستقرار للانهيار علماً أنّ هذا الموقف لا يبدو مقنعاً بعدما انكشف العجز الرسمي عن منع الاستباحة التي طبعت القصف الصاروخي من القليلة وما واكب ذلك من ارتدادات بالغة السلبية على صورة الدولة والسلطة بإزاء اخطر انتهاك للقرار 1701 حصل في قلب منطقة جنوب الليطاني…”
اليونيفيل” تكشف لـ”سبوتنيك” عن الوضع عند الحدود اللبنانية الإسرائيلية خطير للغاية”..،…البابا فرنسيس في قداس العشية الفصحية: للتحلّي بالأمل وسط “رياح الحرب الباردة”…
بري هنّأ بعيد قيامة “الفدائي الأول”: بشارة أمل لقيامة لبنان…بدأوفد عماني زيارة صنعاء لإجراء محادثات مع الحوثيين ضمن وساطة تهدف إلى التوصل لهدنة جديدة في اليمن وإحياء عملية السلام بعد التقارب السعودي الإيراني،

><><><><

“الديار “:
استنكر نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الاعلى العلامة الشيخ علي الخطيب التهديدات الإسرائيلية ضد لبنان “التي تضاف الى الانتهاكات المتكررة لسيادة لبنان في اعمال عدوانية ناجمة عن طبيعة الكيان السياسي العنصري
…الجيش اللبناني يعلن العثور على منصات صواريخ في سهل القليلة
><><><><

“الانباء”:

الانتخابات البلديّة والتمويل: بين تطييرها والتحجّج
الانتخابات البلديّة محور حديث الساعة في لبنان أخيراً. بين تأكيد ورفض ونفي، لا يزال مصيرها مجهول، في بلد ينهشه الفراغ. أسباب عدّة وتحليلات مختلفة بين من يتحدّث عن ضرورة إجرائها ويسعى إليه وبين من يتسبعد حصولها، خصوصاً في ظلّ غياب التمويل. …++
نحو تشدد دولي بانتخاب رئيسٍ يحترم القرارات الاممية ويفرض سيطرة الدولة عليها ويكون صارما في احترام القرارات الاممية المرتبطة بلبنان، خصوصا وان مرحلة التسويات الآتية الى المنطقة، من بوابة “اتفاق بكين” وسواه، تقتضي إسكات المدافع وإرساء استقرار واسع في الاقليم،…
><><><><

“المستقبل”:
“الجيش”: العثور على منصات وصواريخ أعِدّت للإطلاق:::.
بري مهنئاً بالفصح: نأمل أن تحمل المناسبة بشارة أمل لقيامة لبنان…
شكوى من “الخارجية” إلى مجلس الأمن تحمّل إسرائيل مسؤولية تداعيات أي تصعيد…الخارجيّة الأميركيّة: استخدام لبنان نقطة انطلاق لهجمات صاروخيّة ضدّ إسرائيل يُعرّض لبنان للخطر …..
مناشدة من الاتحاد الاوروبي للبنان!…فقد طالب بوقف أعمال العنف في إسرائيل ولبنان والأراضي الفلسطينية فوراً….استئناف العمل في “هيئة إدارة السيرالثلاثاء..
<><><><

“الراي الكويتية”:

تبادل خدمات… ورهينة اسمها لبنان
لبنان مسرحاً لـ «البريد بالنار»… أي رسائل ولمَن؟
القضاء الفرنسي يصادر جواز سفر رئيس مصرف لبناني
لبنان «يعرقل» مسارَه مع صندوق النقد

<><><><~<><

“الأنباء الكويتية”:
-حمَّل حزب الله مسؤولية ما يحصل في الجنوب وأكد أن الرأي العام اللبناني يرفض العودة إلى تجربة عهد الرئيس عون
-رئيس حزب الكتائب سامي الجميّل لـ «الأنباء»: الذهاب إلى ما يشبه «الدوحة 2» وارد كمخرج من الشغور الرئاسي
-نصر الله يدعو الآخرين للحفاظ على «خط الرجعة» ورئيس حركة التغيير يقاضي «حماس» ويطلب التحقيق معه
-قلق لبناني حيال «ربط الساحات» ورسائل إسرائيلية تلتزم بـ «قواعد الاشتباك»
-الادعاء الفرنسي يشتبه بمصرفي لبناني ضمن تحقيقات سلامة
لبنان يستعيض عن الشكوى إلى مجلس الأمن برسالة شكوى إلى الأمم المتحدة

<><><><><

“الشرق الأوسط”:
-لبنان يعلن تقديم شكوى لمجلس الأمن بعد «الاعتداءات الإسرائيلية جوا وبرا وبحراً»
-الجيش اللبناني يفكك منصات صواريخ جاهزة للإطلاق في سهل القليلة

<><><><><

“الجريدة”:
-تحريك جبهة لبنان محاولة محتملة لتخريب الاتفاق السعودي – الإيراني
-لبنان يعلن تقديم شكوى للأمم المتحدة تشجب الاعتداءات الإسرائيلية

<><><><><><

“”أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم الأحد :

الراي الكويتية 
ليس صعباً فهم أبعاد الرسالة المتمثلة في إطلاق صواريخ من جنوب لبنان في اتجاه مستوطنات إسرائيلية حدودية.
يبدو واضحاً أنّ الرسالة التي أراد «حزب الله» توجيهها، عبر تلك الصواريخ، من نوع الرسائل المركبّة، خصوصا أنّه تبرّأ من عملية إطلاق الصواريخ وأوحى بأنّ «حماس» تقف خلفها.
يتوهّم الحزب بأنّ العالم لا يعرف أنّ لا وجود لشيء اسمه «حماس» في جنوب لبنان أو في أي منطقة لبنانيّة أخرى وأن لا مجال لإطلاق ألعاب نارية، وليس إطلاق صاروخ، من دون غطاء منه.
العالم ليس بالغباء الذي يتصورّه «حزب الله» الساعي إلى إثبات أنّه ما زال لاعباً إقليمياً من جهة، وأنّ لبنان كلّه في جيبه الصغير من جهة أخرى.
أهمّ ما في رسالة الحزب، وهو أداة إيرانيّة بامتياز كونه مجرّد لواء في «الحرس الثوري»، أنّه يريد إبلاغ كلّ من يعنيه الأمر أنّه غير معني بالاتفاق السعودي – الإيراني الذي رعته الصين.
بكلام أوضح، ليس ما يدعو إلى أي ربط بين التهدئة بين السعوديّة و«الجمهوريّة الإسلاميّة» من جهة وبين سلوك «حزب الله» في لبنان من جهة أخرى.
لدى الحزب مرشّحه لرئاسة الجمهوريّة يريد فرضه على اللبنانيين… وإلّا عليهم العيش إلى ما لا نهاية في ظلّ الفراغ الرئاسي.
من هذا المنطلق، ليس صدفة إطلاق الصواريخ من جنوب لبنان في يوم شهد لقاء في بكين بين وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان ووزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان.
كانت نتائج الاجتماع إيجابية وكشف البيان الصادر عنه وجود رغبة لدى الجانبين في تطوير العلاقة بينهما، بدءاً بخطوة إعادة العلاقات الديبلوماسيّة إلى وضعها الطبيعي وتبادل الزيارات من دون حاجة بين الوزيرين إلى الذهاب إلى بكين.
لا تبعد الرياض عن طهران أكثر من ساعتين، على حد تعبير وزير الخارجية السعودي. لم تعد من حاجة إلى الذهاب إلى الصين لعقد مزيد من اللقاءات السعوديّة – الإيرانيّة.
ليس صدفة أيضاً إطلاق الصواريخ من جنوب لبنان في وقت كان إسماعيل هنيّة رئيس المكتب السياسي لـ«حماس» في بيروت لعقد محادثات مع الأمين العام لـ«حزب الله» حسن نصرالله وليجتمع بقادة الفصائل الفلسطينية الموجودة في سورية ولبنان.
لم تكن «فتح» في طبيعة الحال بين هذه الفصائل خصوصا أن الزيارات المتكررة التي يقوم بها هنيّة للبنان تستهدف، بين ما تستهدف، أحكام سيطرة «حماس»، بدل «فتح» في السيطرة على المخيمات الفلسطينية.
يبدو أنّ إسرائيل فهمت هذا الجانب من رسالة «حزب اللّه» واطلاق صواريخ من جنوب لبنان.
يتعلّق هذا الجانب بحسابات داخلية لبنانية للحزب تشمل بين ما تشمله إحلال «حماس» مكان «فتح» في المخيمات وإثبات أنّ لا تأثير للتقارب السعودي – الإيراني على الوضع اللبناني.
مثل هذا الفهم الإسرائيلي للرسالة، جعل الردّ على إطلاق الصواريخ من جنوب لبنان ذا طابع فولكلوري مع تكرار إسرائيل ترديد رواية «حزب الله» عن مسؤولية «حماس».
كانت الصواريخ التي أطلقت من جنوب لبنان ومن غزّة والعملية التي استهدفت مستوطنين في الأغوار بمثابة هديّة لحكومة بنيامين نتنياهو التي تواجه أزمة لم يسبق لأي حكومة إسرائيليّة أن واجهت مثلها.
يحصل ذلك في ظلّ انقسام عمودي للمجتمع الإسرائيلي.
بات في الإمكان الحديث عن إسرائيلين وليس عن إسرائيل واحدة.
إضافة إلى ذلك كلّه، أدى التصعيد الذي مارسته «حماس» بغطاء من «حزب الله» إلى اطلاق يد إسرائيل في قمع المصلين في المسجد الأقصى
فجأة، لم يعد هناك اهتمام بالوضع الداخلي الإسرائيلي، كما غابت أحداث المسجد الأقصى عن الواجهة.
ما لن يغيب عن الواجهة في المدى الطويل، بغض النظر عن الهدايا التي تقدمها «حماس»، بكلّ ما تمثّله، إلى حكومة نتنياهو أنّ إسرائيل لا تمتلك أي رؤية سياسية للمستقبل، رؤية تأخذ في الاعتبار أن ليس في استطاعتها إلغاء الشعب الفلسطيني.
ليس ما يحدث في الأغوار، حيث قُتلت ثلاث مستوطنات اسرائيليات سوى دليل على ذلك.
ستمرّ مرحلة الخدمات المتبادلة بين حكومة «بيبي» اليمينيّة المتطرفة و«حماس» والذين يقفون خلفها في ايران وغير ايران.
ما الفارق عند إسرائيل، إذا كانت «فتح» تسيطر على المخيمات الفلسطينيّة في لبنان… أو حلت مكانها «حماس» في تلك السيطرة؟
ما سيبقى أنّ لبنان ما زال ضحيّة للتجاذبات الإقليميّة.
مطلوب بقاء لبنان رهينة لدى «الجمهوريّة الإسلاميّة» التي يظهر أنّها مستعدة لتقديم تنازلات في اليمن في حين تبدو مصرّة على بقاء لبنان «ساحة» تمارس فيها هوايتها المفضلة المتمثلة في جمع أكبر عدد من الأوراق الإقليميّة في لعبة التفاوض مع «الشيطان الأكبر» الأميركي والأخذ والردّ الدائمين مع إسرائيل.
يحدث ذلك في مرحلة لا وجود فيها لأيّ اهتمام حقيقي عربي أو دولي بمصير هذا البلد الذي تخلّى عنه قسم من أبنائه قبل أن يتخلّى عنه الآخرون.
سجّل كل طرف معني النقاط التي يريد تسجيلها.
تنفست حكومة «بيبي» الصعداء في معركتها مع قسم من الشعب الإسرائيلي، وهي معركة محورها دور السلطة القضائية في إسرائيل. أثبتت «حماس» أنها قادرة دائما أن تكون في خدمة نتنياهو وفي خدمة ايران في الوقت ذاته.
أثبت «حزب الله» أنّه المرجعية الوحيدة في لبنان وأنّ «الجمهوريّة الإسلاميّة» تتحكّم بكلّ مفاصل البلد.
الأهمّ من ذلك كلّه، أنّ قواعد اللعبة ما زالت قائمة وأنّ لا خرق في العمق لقواعد هذه اللعبة التي تسمح لإيران برسم الحدود البحرية بين لبنان وإسرائيل، بغطاء من ميشال عون وصهره جبران باسيل رئيسي الجمهورية وقتذاك.
كان ذلك في سياق تبادل الخدمات بينها وبين «الكيان الصهيوني» الذي تسمّيه «الشيطان الأصغر».
وسط كلّ ذلك، لم تجد وزارة الخارجية اللبنانية سوى إطلاق نكتة من نوع احتجاجها على خرق إسرائيل «السيادة اللبنانيّة» بدل أن تسأل نفسها ما الذي تفعله «حماس» وصواريخها في لبنان!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *