الصحافة اليوم الاثنين 10 نيسان 2023
صباح الخير وكل عام وانتم بخير…. لا صحف لليوم الثاني في عطلتها في الفصح المجيد صباح اليوم الاثنين 10 نيسان 2023 ولكن ماذا جاء في مواقعها.
<><><><
” النهار”:
تعقيدات جديدة في الازمة الرئاسية بعد الأعياد….اتسم المشهد الداخلي بكثير من الارباك والغموض وسط خشية مبررة من ان تضيف الأجواء المتوترة التي فجرت مواجهات بين إسرائيل والفلسطينيين وتخشى أوساط سياسية مطلعة ان تطل الفترة المقبلة ، أي بعد عيدي الفصح الغربي والشرقي وعيد الفطر المتزامنة هذا الشهر ، على مرحلة جديدة من التعقيدات القائمة
… “حزب الله” ينظّم جبهات المقاومة” ويكرّس نفوذه الإقليمي….
رسالة “محور الممانعة” من الجنوب إلى إسرائيل: الاستفراد
ممنوع”—اتصال بين الرئيسين الإيراني والسوري يتناول التوتر المتصاعد في المنطقة…حكومة جديدة في الكويت برئاسة الشيخ أحمد نواف الأحمد الصباح ..محادثات نادرة بين السعوديين والحوثيين في صنعاء بشأن عملية السلام…
<><><
“الديار “:
اسباب تراجع الدولار… سياسي وسياحي وتدخل «المركزي»…رئيس حزب الكتائب اللبنانية سامي الجميل توجه الى باريس وسيتلقي مسؤول الملف اللبناني باتريك دوريل على غداء في الإليزيه يوم الثلاثاء المقبل
..وكالة الأنباء السورية: مقتل 6 مدنيين في انفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش في ريف دير الزور
<><><><
“الانباء”:
تحت حراسة أمنية.. مستوطنون يقتحمون باحات المسجد الاقصى…
الراعي للمسؤولين :ابحثوا عن شخص لانتخابه رئيساً للجمهورية واخرجوا من الحيرة وانتظار كلمة السر—-
<><><><
“المستقبل”:
البابا فرنسيس: يا رب ساعد لبنان!…ميقاتي: انعقاد جلسة لمجلس الوزراء مرهون بالبحث بموضوع تصحيح رواتب القطاع العام ….وفريق سياسي لا يريد لهذه الحكومة أن تعمل…مندوبة لبنان سلّمت كتاب الشكوى إلى أمين عام الأمم المتحدة …الحريري يعايد بالفصح: اسأل الله خلاص لبنان وقيامته من جديد …عودة: حبّ الرئاسة مرضٌ روحيٌّ ونطلب من الربّ أن يُخلّصنا منه….
<><><><
“الأنباء الكويتية “:
-النائب علي حسن خليل: نحن نبتعد عن الاستحقاق الرئاسي
-نصرالله استقبل هنية في مقرّه وبحث تعاون المحاور.. وميقاتي: جهات غير منظمة أطلقت الصواريخ من الجنوب
-ضغوط دولية متعددة الجوانب أعادت الاستقرار إلى الجنوب.. والراعي يحدد مواصفات الرئيس ويدعو إلى الكف عن هدم الدولة
<><><><><
“الراي الكويتية “:
-ميقاتي: عناصر غير منظمة وغير لبنانية أطلقت الصواريخ
-لبنان شكا إسرائيل ويشكو من… عناصر «غير منضبطة»
-لبنان «يفوز» بالمرتبة الأولى بتضخم أسعار الغذاء في العالم
<><><><><
“الشرق الأوسط “:
-ميقاتي: عناصر غير لبنانية وراء إطلاق الصواريخ من الجنوب
<><><><><
“الجريدة“
-«حرب عقوبات» في لبنان بين باريس وواشنطن
<><><><><><
“”أبرز ما تناولته الصحف العربية اليوم
كتبت الأنباء الكويتية
رأى رئيس الاتحاد العمالي العام د ..بشارة الأسمر في تصريح لـ «الأنباء» أن الأوضاع المعيشية للبنانيين تزداد سوءا نتيجة الأزمة الاقتصادية والمالية الخانقة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ثلاث سنوات، مؤكدا أن المعالجات التي تحصل هي آنية، وعملية تخدير موضعي لا تؤدي نتائجها المرجوة أمام التفلت المريب لسعر صرف الدولار الذي تجاوز 100 ألف ووصل الى حدود 140 ألفا ثم عاد وانخفض الى ما دون 100 ألف، وهذا يعني أن التجار يمارسون عملية ابتزاز كبيرة بحق الطبقات العمالية والفقيرة وسط محدودية الرقابة على الأسعار والإجراءات الرادعة بحقهم.
وأكد د.الأسمر الذي يتولى رئاسة الاتحاد الذي يضم 50 اتحادا ورابطة ونقابة تمثل مختلف القطاعات، أن الزيادات التي طرأت على الرواتب والأجور لم تعد لها قيمة ولا تتماشى مع متطلبات العيش الكريم. وإذا أجرينا عملية حسابية بسيطة نرى أن التكلفة المعيشية من غذاء ودواء وطبابة وكهرباء ومياه ونقل واتصالات، فإن الأسرة الواحدة المكونة من أربعة أفراد تحتاج الى ما لا يقل عن 40 مليون ليرة شهريا للعيش اللائق والمقبول.
وأشار الى اتساع الفجوة الاجتماعية والاقتصادية، وارتفاع نسبة الفقر التي بلغت بحسب منظمات دولية أكثر من 70%، يواكبها تدني فرص العمل والأجور، وهذا أمر مقلق وخطير ويؤثر سلبا على كل فرد داخل المجتمع الذي يعتمد جزء كبير منه على اللبنانيين في الخارج، لاسيما في الخليج العربي حيث هناك 450 ألف عامل، تضاف اليهم العمالة في أفريقيا وأوروبا، وهؤلاء يرفدون عائلاتهم بالأموال، إضافة الى المساعدات التي تؤمنها المؤسسات الدولية خارج الإطار الحكومي والتي يفترض أن تخضع للمراقبة، كما هو حاصل مع البرامج في وزارة الشؤون الاجتماعية التي تؤمنها الوزارة للأسر الأكثر فقرا من خلال برنامج الحماية الاجتماعية. ورأى د.الأسمر أنه لا يوجد قطاع في لبنان إلا ويعاني من الانهيار بفعل الأزمة الاقتصادية، التي أرخت بثقلها على العاملين في الإدارات العامة والمصالح المستقلة ودفعت بهم الى إعلان الإضراب الذي اتسع وتعمم ليطول الموظفين والمتقاعدين والعسكريين وأساتذة الجامعة اللبنانية وأساتذة في التعليم الرسمي، وصولا الى إضراب موظفي هيئة «أوجيرو» ومصالح المياه والمستشفيات الحكومية.
ولفت رئيس الاتحاد العمالي الى أننا أمام أزمة وجودية اذا لم نسارع الى حل سياسي سريع، والى إقرار القوانين الإصلاحية لتأمين المساعدات الدولية، وإلا فإننا نسير باتجاه الانحدار أكثر فأكثر.
وأعلن د.الأسمر أن أكثر من 800 ألف عامل في القطاعين العام والخاص هم بانتظار جلسة لمجلس الوزراء لإقرار مراسيم زيادة الحد الأدنى وملحقاته في القطاع الخاص، وزيادة بدل النقل ومنحة الحضور الإنتاجي في القطاع العام ومختلف القطاعات العسكرية، آملين من الحكومة إدخال الرواتب الإضافية المستوفاة في القطاع العام بصلب الراتب للحفاظ على ما تبقى من قيمته الشرائية، وإنصافا بحده الأدنى لتعويضات نهاية الخدمة في القطاع العام.