الصحافة اليوم الثلاثاء 11 نيسان 2023
صباح الخير
ماذا في الصحف الصادرة في بيروت صباح اليوم الثلاثاء 11 نيسان 2023
<><><><>
“الديار”:
التفاهمات الخارجية حول لبنان اما الشهر المقبل او ترحل الى اجل «غير مسمى» ؟
تنافس سعودي ــ قطري ــ فرنسي على «الكعكة» وجنبلاط «يغسل يديه» من التسوية
توازن الردع يعيد الهدوء الى الحدود الجنوبية… وقلق من حرب وشيكة على غزة ——الثنائي الشيعي عن الأجواء الخارجيّة حول الإستحقاق: بداية مسار.إنتظروا القوات والوطني الحرّ» مُتفقان على رفض فرنجية ومُختلفان على المرشح المنافس
*++فرنجية مُرشح «الظروف» وصل الى «مُستديرة الصياد»ويفصله عن قصر بعبدا عشرة نواب ….الملف الرئاسي ينطلق في حزيران
بأنامل سعوديّة ـ إيرانيّة لإيصال مُرشح جديد بعيدان من التداول…
.إفطار جمع قادة في محور المقاومة في الضاحية: رسائل بالنار وبالسياسة…وقد تشهد بيروت قريبا اجتماعات بين سفراء ايران والسعودية وسوريا،وتضيف المصادر عينها حزب الله «مرتاح جدا للتطورات الاخيرة واثرها على كيان العدو، وحريص على ان تنعكس لمصلحة كل اللبنانيين في مختلف ميولهم، وليس لحساب اطراف على اطراف اخرى كما يتوهم البعض»….بخاش: جمعية شركات الضمان تريد تجاوز مبدأ الآداب الطبية…40بالمئةمن المرضى ‘
Weلا يدخلون المستشفيات لكلفتها العالية…هل يدخل لبنان ضمن مشروع القرار الأوروبي لإعادة النازحين السوريين الى بلادهم؟!…
<><><>
“النهار”
تسرع في الرهانات وعودة الى انتظار “الخماسي”…الجمود الذي يطبع الواقع السياسي الراهن يبدو مرشحا لان يطول الى امد غير محدد . ذلك ان الرهانات وبعض الامال التي علقت على تسريع الخطى نحو انهاء ازمة الفراغ الرئاسي في لبنان بفعل التوصل الى الاتفاق السعودي الإيراني…جبهة حرب في عكار… مجزرة في طيور اللقلاق:فضاء عكار ‘اشبه بجبهة حرب
، حيث ان كل الاسلحة الحربية الخفيفة قد استخدمت وبشكل مخيف ، مستهدفة طيور اللقلاق العابرة باسراب متلاحقة، وهي في طريق هجراتها المعتادة، لتدفع ضريبة باهظة من طيورها التي تقتل بالمجان بالسلاح المتفلت حيث لا من يراقب
و يحاسب
ويعاقب.
الاف الرصاصات اطلقت في الهواء لتتساقط تباعا على الاسطح وفوق الرؤوس وتصيب من تصيب وتخرب ممتلكات، الواح طاقةشمسية ،
خزانات مياه، وغير ذلك….السفير السعودي في اليمن: زرت صنعاء لـ”تثبيت الهدنة”..
<><><><
”المستقبل”؛
الأسرة اللبنانية تحتاج إلى
40 مليون ليرة شهرياً….صيدا الرمضانية” تنبض بالحياة وتبهر الزوار بهية الحريري: مدينة تتوق للحياة والفرح…الراعي: لعودة لبنان الى موقعه في العالم العربي وعلى الخارطة الدولية
….شيخ العقل: ليكن الفصح قيامة حقيقية للوطن
.<><><><
“اللواء”:
المكاري أبرق الى نظيره الكويتي عبد الرحمن المطيري،
مهنئا بإعادة تعيينه…….
قاسم: نحن في مرحلة يستحيل معها استقرار الاحتلال وشرعنته..
نفت مصادر في حزب القوات اللبنانية ما يجري تداوله عن رفض وقبول أسماء مرشحين محتملين لرئاسة الجمهورية في خلال اللقاء الذي جمع جعجع والسنيورة…..لان عون: “التيار”
لا يسعى لتأجيل الانتخابات البلدية..
..مسؤول أميركي: “حزب الله” يمدّ حماس بصواريخ لضرب إسرائيل من لبنان
<><><><>
“الانباء”:
خبر كاذب غير صحيح تمامًا، ولا يوجد أي علاقة بأي شكل من الأشكال بين رئيس الحزب وليد جنبلاط والأخوين تيدي وريمون رحمة والتقدمي سيدّعي وفق القانون…
رابطة موظفي الإدارة العامة أعلنت تمديد الإضراب حتى يوم الجمعة المقبل
><><><
“الشرق الاوسط”:
لا مظاهر احتفالية في أعياد اللبنانيين
الأزمة بدّلت عاداتهم وحرمتهم البهجة… والأسواق تشكو قلة الرواد…
البابا يصلي ليتجاوز لبنان الانقسامات
والراعي دعا النواب للبحث عن مرشح يتمتع بثقة داخلية وخارجية…لقاء جعجع ـ السنيورة يعيد النقاش حول مواصفات المرشحين للرئاسة
><><><
أبرز ما تناولته الصحف العربية اليوم
الأنباء الكويتية
بات من المسلم به ان الانتخابات الرئاسية التي يتشوق لها اللبنانيون تجري في الخارج باتجاه الداخل، فالكلمة الفصل صارت للخارج، وعلى عهدته تقع مسؤولية التسوية الملائمة.
لكن هذه التسوية تتطلب وقتا، ولا توقيت محددا لها حتى الآن، في ظل انعكاسات الملفات الدولية على لبنان، والتي تمثلت بإعادة تحويل لبنان الى منصة لمخاطبة اسرائيل باللغة التي تناسبها.
واعتبر النائب السابق فارس سعيد في تغريدة له ان وصول قائد فيلق القدس اسماعيل قآني الى دمشق، يشكل تطورا خطيرا في ظل التصعيد العسكري القائم. ودعا اللبنانيين الى شد الأحزمة.
وعلى المستوى الداخلي، يتعين الاشارة الى حركة المرشح سليمان فرنجية واتصالاته الداخلية والخارجية المدعومة، من ثنائي امل وحزب الله وبعض المستقلين، متميزا عن سواه بأنه مرشح له من يتبناه، رغم عدم اعلانه ترشيح نفسه، ومثله ميشال معوض الى حد ما، لكن مشكلة الاسماء الاخرى المطروحة، هي في انه ليس من تكتل نيابي تبنى ترشيحهم حتى الآن.
وتعتقد مصادر قريبة ان بوسع فرنجية إزالة العقبات من طريق وصوله الى بعبدا، في حال تمكن الثنائي من اقناع وليد جنبلاط
(8 نواب) بالانضمام اليه في دعم فرنجية، ومثله حزب الكتائب (4 نواب) بالاضافة الى 9 نواب سنة من اصل 27، وعدد من نواب التيار الحر المتمردين على حسابات جبران باسيل، لكن لا جنبلاط ولا سامي الجميل تراجعا عن موقف الرفض لأي مرشح من فريق 8 اذار حتى الآن، انسجاما مع الرؤية العربية، التي مازالت ترفض اعتبار فرنجية الحل.
ويزيد الوضع تعقيدا تعثر اتفاق قوى المعارضة، على اسم مرشح واحد للرئاسة.
عضو تكتل الجمهورية القوية غادة ايوب اعتبرت ان المبادرات متواصلة، وهناك اجتماعات تعقد لتقريب وجهات النظر وبلورة قواسم مشتركة بين المعارضين.
ونقلت اذاعة «لبنان الحر» عن ايوب قولها ان قوى المعارضة حققت خطوة مهمة على هذا الصعيد، حيث توحدت على منع وصول رئيس تابع لمحور الممانعة حتى الآن، لكن كتلة التغيير ليست موحدة، علما ان النائبين وضاح الصادق ومارك ضو باتا اقرب الى المعارضة، حيث صوتا اخيرا لصالح ميشال معوض، وان كتلة الاعتدال الوطني لم تحسم امرها تجاه أي مرشح.
في هذا الوقت ترأس البطريرك الماروني بشارة الراعي القداس السنوي على نية فرنسا في بكركي، بحضور السفيرة آن غريو واعضاء السفارة، وقال: «من دون التكافل والتضامن لا سلام في العالم».
وشدد الراعي في عظة اثنين الباعوث على أنه «من الضروري عودة لبنان الى موقعه الطبيعي في العالم العربي وعلى الخارطة الدولية».
في هذه الأثناء، تقدمت بعثة لبنان في الامم المتحدة، برسالة شكوى الى الامين العام للأمم المتحدة حول انتهاكات اسرائيل للسيادة اللبنانية، الا ان وزارة الخارجية اللبنانية تبلغت من دول صديقة، وبحسب اذاعة «صوت لبنان» بأن هذه الشكوى، بالاضافة الى انها تقع خارج سياق الاحداث، قد ترتد على لبنان، الذي انطلقت الضربات الاولى من اراضيه.
ومن هنا كان اعلان رئيس الحكومة نجيب ميقاتي رفض لبنان المطلق، لأي تصعيد عسكري من ارضه واستخدامه في عمليات تتسبب في زعزعة الاستقرار، وحمل مسؤولية الصواريخ التي اطلقت من لبنان، لعناصر غير لبنانية، واذا باجتماع الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، مع رئيس المكتب السياسي لحركة حماس اسماعيل هنية في مقر نصر الله في الضاحية الجنوبية، وتأكيدهما على جهوزية محور المقاومة، يتخطى ما اعلنه ميقاتي، بل ويلقيه في سلة النسيان.