Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the arabic-webfonts domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/haidyolj/lebanonlightsnews.com/wp-includes/functions.php on line 6114
النائب الدكتورة عناية عزالدين رداً على النائب ستريدا جعجع : من لا يملك الشجاعة للحوار مع الآخر من أجل مصلحة لبنان وإنقاذه هو حتماً وأنتِ من بينهم سوف يلجأ الى التضليل والتعطيل .. وهذه مدرستكم . -
أخبار لبنان

النائب الدكتورة عناية عزالدين رداً على النائب ستريدا جعجع : من لا يملك الشجاعة للحوار مع الآخر من أجل مصلحة لبنان وإنقاذه هو حتماً وأنتِ من بينهم سوف يلجأ الى التضليل والتعطيل .. وهذه مدرستكم .

ردت عضو كتلة التنمية والتحرير النيابية النائب الدكتورة عنايه عز الدين على ما جاء على لسان النائب ستريدا جعجع بالقول :
عفواً يا صاحبة السعادة
لا نود أن ننزلق الى الرد على “الاسطوانة المشروخة” التي دأبتِ أنتِ وزملاؤك على تردادها في إلقاء المسؤولية على غير من يتحملها في إطالة أمد الفراغ في موقع رئاسة الجمهورية .
لا يا سعادة النائب لا تستوي المقارنة بين ممارسة الحق الدستوري في الحضور أو الخروج من الجلسات النيابية وهذا حق ، وبين من يعمد عن سابق إصرار وترصد على إنتهاج سياسة التدمير الممنهج والتعطيل للمؤسسات والسلطات الدستورية وفي مقدمها مجلس النواب إشباعا لأحلام ونزوات حزبك القديمة والمستجدة والتي يعرفها القاصي والداني وهذه جريمة .
وأضافت النائب عزالدين :
يا صاحبة السعادة رئيس مجلس النواب والمجلس النيابي أبوابهما مشرعة لإنجاز الإستحقاقات الدستورية لا سيما رئاسة الجمهورية طبعاً بالتكافل والتضامن مع كافة الإرادات الخيرة ، وطبعاً المجلس أبوابه موصدة بوجه الإرادات الشريرة .
وختمت النائب عزالدين : فاعقلوا واتقوا الله بلبنان واللبنانيين الذين بلغوا سن الرشد الوطني ليميزوا الأسود من الأبيض والحق من الباطل فمن لا يملك الشجاعة للحوار مع الآخر من أجل مصلحة لبنان وإنقاذه هو حتماً وأنتِ من بينهم سوف يلجأ الى التضليل والتعطيل .. وهذه مدرستكم .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *