Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the all-in-one-seo-pack domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/haidyolj/lebanonlightsnews.com/wp-includes/functions.php on line 6114

Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the arabic-webfonts domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/haidyolj/lebanonlightsnews.com/wp-includes/functions.php on line 6114
الفنان العالمي جان جاك لافون في ليلة استثنائية في لبنان لإحياء عيد الحبّ -
أخبار فنية

الفنان العالمي جان جاك لافون في ليلة استثنائية في لبنان لإحياء عيد الحبّ

رغم الظروف التي يعيشها لبنان مساحة أمل وحبّ تطّل برأسها في “عيد الحبّ” الذي يأبى بعض اللبنانيين من أن يكونمناسبة تمرّ مرور الكرام. وفي هذا السياق يزور بيروت الفنّان الفرنسي العالمي “جاك لافون” حيث يحيي حفلة استثنائية لليلة واحدة فقط وذلك في مربع O الليلي في منطقة انطلياس المتن.

ويحمل لافون مفاجأة للبنان واللبنانيين وهي أغنية  تعبّر عن حبه للبنان ورسالة امل بالبلد رغم كل ما يجرى. فقد عانت بيروت وعانى معها كل الشعب اللبناني منذ عام 2019 من أزمة اقتصادية كبيرة أتى بعدها انفجار مرفأ بيروت عام 2020 والأزمات منذ ذاك التاريخ تتوالى.

أراد القيّمون على الحفل إيصال رسالة حب من خلال هذا الحفل واعتبارها مناسبة للقول بأن بيروت كانت وستبقى عاصمةً للحياة والفرح والأهم: الحبّ.

الحفل سيتم في ١٣ شباط الجاري  والبطاقات تتراوح أسعارها بين 75 و 100 و 150 و 200 $ أميركي ويمكن حجز البطاقات من خلال الاتصال على الأرقام التالية 81454533  و 81454566 . هذا ويعرف للفنان عدداً من الأغاني الرومنسية العالمية ومنها:

Le géant de papier

C’est beaucoup mieux comme ça

On n’oublie jamais vraiment

Les années Carolines

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *