أخبار لبنان

الصحافة اليوم الخميس 15 حزيران 2023

صباح الخير

ماذا في الصحف الصادرة في بيروت صباح اليوم الحميس 15 حزيران 2023..ما هي الأجواء بعد جلسة الانتخاب
<><><><>

“الجمهورية”: 
ملامح تسوية عاجلة في الأفق.. الفشل الـ 12 يسقط أزعور ويحبط التقاطعــات.. باريس لتسوية عاجلة.. بري: للحوار و كفى رميا بكرة المسؤولية على هذا الطرف أو ذاك في إطالة أمد الفراغ ولنعترف جميعاّ بأن الامعان في هذه الحلقة المفرغة وانتهاج سياسة الانكار لن نصل إلى النتيجة المرجوة«… الواليات المتحدة وبريطانيا قلقتان ومحبطتان من مغادرة أعضاء البرلمان اللبناني للغرفة لمنع التصويت على انتخاب رئيس للجمهورية,,,,
مصادر سياسية معنية بالملف الرئاسي لـ«الجمهورية: نرى ضوءا في النفق الرئاسي يعزز الامل بحصول انفراج رئاسي في المدى المنظور… هذه هي حصة لبنان من قمة ماكرون بن سلمان.. إن لم تكن أزمة لبنان من أولويات بن سلمان فهي في طليعة برنامج عمل ماكرون وإن غدا لناظره قريب 
<><><><>

“الاخبار”: 
بري: للحوار ثمّ الحوار… ثمّ الحوار…داعمو فرنجية يثبّتونه وأوساط جنبلاط «تنعى» أزعور… وانفجار «التغييريين»: «المتقاطعون» فشلوا في امتحان الـ 65… الصوت السنّي على محكّ الطائف والانحياز إلى الثنائي… عند كل استحقاقٍ يَثبُت أن سعد الحريري أخرج، بغيابِهِ، السنّة من المشهد السياسي، وفشل كل الطامحين بوراثته في جعل الساحة السّنية تتفاعل مع أيّ حدث.. الجلسة 12: ليس أكثر من صندوق فرجة… سر النواب الـ18 محرّكوهم: حرموا كليْ المرشحيْن الاكثرية المطلقة…
مقتل رئيس عصابة مُتورّط باستشهاد 3 عسكريين في عمليّة للجيش 
<><><><>

“اللواء “: 
«البازل الإنتخابي» : تلاطم داخل جدران البرلمان وبري يجدِّد الدعوة للحوار وواشنطن تنتقد تعطيل النصاب.. و5 نواب تمرَّدوا على باسيل… الجلسة الـ12: رئيس مفقود.. ومجلس مشطور.. وورقة ضائعة أشعلت جبهة المعارضة 
<><><><>

“النهار”: 
الغالبية لأزعور: استعادة التوازن في الأزمة المفتوحة…جلسة الأرقام الدقيقة… المفاجآت لم تكسر التوازنات….انتقلت منازلة الانتخابات الرئاسية رسميّاً إلى حقبة جديدة من نوعها وقائمة على أساس ترشيحَيْن متقابلين. وتؤكّد معطيات “النهار” أنّ صفحة ترشيح الوزيرين السابقين #جهاد أزعور
وسليمان فرنجيّة ليست قابلة للطيّ سريعاً ، ولن تبرح مكانها على مستوى أيّ جلسات آتية في القريب الزمنيّ …. المكاري: أكدت الجلسة تثبيت ترشيح فرنجية مقابل ترشح تقاطعي… واشنطن “منزعجة” من تعطيل نصاب جلسة الانتخاب: الشلل السياسي مشكلة لا بد من حلها
<><><><>

“الديار “: 
هل فتحت «جلسة الاحجام» الأبواب للخيار الثالث ام للفراغ الطويل؟ وبري يدعو للحوار والتفاهم… باسيل: لا أحد يستطيع تخطي المكون المسيحي في الرئاسة ولودريان ينقل نتائج لقاء ماكرون وبن سلمان يوم الاثنين الى بيروت ..
الجلسة الـ12 لم “تحرق” ترشيح فرنجية… “والعين” على الخارج وباريس مُرتاحة لنتائج “البوانتاج”. وبري، وفى بوعده لـ«غريو»..وتعهد بأسم «الثنائي» بان لا تكون الارقام محرجة للفرنسيين امام «الرباعية 
….تبني فرنجية لا يزعج الخارج كما يحاول البعض الايحاء بذلك، والقوى المتقاطعة ضده لم تنجح في اخراجه من المنافسة «بالأرقام»…. جلسة بلا رئيس وكلّ فريق اعتبر نفسه مُنتصراً… والبلد الى المزيد من التعطيل.
….منذ لحظة انتهاء الجلسة بدأ كل طرف احصاء الخسائر والارباح… لا رئيس في المدى المنظور الا اذا نضجت التسوية في الخارج،..
بريطانيا اعتبرت عرقلة التصويت تؤخر حل الأزمة الاقتصادية في لبنان”….إحتفالاً بعلامة الكنديين اللبنانيين التاريخية… كندا تعلن تشرين الثاني من كل عام “شهر التراث اللبناني” 
<><><><>

“الشرق” :
بري يسقط مؤامرة الصوت الواحد.. والتيار العوني يتشرذم…لا رئيس بدون توافق في البرلمان اللبناني قبل تشرين.. الجلسة 12 تنضم إلى سابقاتها: لا رئيس ولا موعد جديدا.. مفاجأة سارة لفرنجية ومخيبة لأزعور
.لودريان في لبنان ناطقاً باسم الخماسي: استعجال تسوية لا غالب ولا مغلوب… 
المكاري التقى وزير الداخلية: للحوار انطلاقا من ترشيح فرنجية,,,
أحمد نواف ا2حمد رئيسR لمجلس الوزراء الكويتي 
<><><><>

“الانباء”: 
برّي: إنتخاب رئيس للجمهورية لن يتحقق إلاّ بالتوافق.. “آن الاوان لكي يمتلك الجميع الجرأة والشجاعة من أجل لبنان بسلوك هذا الطريق، فهل نحن فاعلون؟.. رسالة سياسية تتعدّى صندوق الاقتراع….
لودريان سيحمل في جعبته نتائج المحادثات التي جرت في الايام القليلة الماضية في العاصمة الفرنسية، بين الدول الخمس التي بحثت الملف اللبناني وشؤونه، خصوصاً فرنسا والمملكة العربية السعودية. …
السفير الايراني لدى لبنان: الحل الوحيد لإنهاء الفراغ الرئاسي هو عبر الحوار…المنسّقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان يوانا فرونتسكا: 
لإتخاذ خُطوات عاجلة لانتخاب رئيس للبلاد 
<><>><

“البناء”: 
بري يتحدى العقوبات ويربح عليها جولة سيادة… ويفاجئ بمهارة إدارته معركة فرنجية والجلسة / 51 فرنجية مقابل 51 أزعور لولا انقلاب جنبلاط… و75 لـ فرنجية لو لم ينقلب التيار / فرنجية: 24 نائباً سنياً ومسيحياً… وأزعور: 6 سنّة مع تجرّع السم ولا نائب شيعيّاً 
<><><><>

“”اسرار الصحف اللبنانية اليوم الخميس 15/06/2023

 اسرار النهار

■بات واضحا ان جمعية المصارف لن تجري انتخاباتها في موعدها المحدد وستعمد الى التأجيل لسنة

■لوحظ ان اكثر من نائب بارز في محور الممانعة كان يردد قبل جلسة الانتخاب: ممنوع ان تصل اصوات ازعور الى 65

■تردد ان رئيس كتلة نيابية وزع اصواته ما بين حزبيين وغير حزبيين لمصلحة اكثر من مرشح

■قال وزير سابق لأحد نواب “التيار الوطني الحر” خلال لقاء جمعهما إن رئيس التيار ارتكب فاولاً كبيراً مع “حزب الله” وهذا ما سمعه من كبار قادة الحزب

اللواء

همس

■حسب دبلوماسي يتردد على عاصمة أوروبية، فإن الموفد الرئاسي الفرنسي لن يبدأ مهمته من الصفر، بل سيكون لديه خارطة الطريق بعد يوم غد الجمعة

غمز

■سيُفاجأ الموظفون والمتقاعدون أن بيان وزارة المالية عن تحويل مساعدات شهري أيار وحزيران ليس بمهلة، فالتحويل يقف عند 3 مساعدات أو أربع من أصل الراتب فقط على سعر صيرفة.

لغز

■تلقَّى حزب بارز بُعيد منتصف الليل معلومات أن المرشح المنافس لن يصل إلى سقف الـ60 صوتاً في أحسن الاحتمالات!

نداء الوطن

■ تبيَّن من خلال بعض الأصوات المسيحية التي نالها فرنجية أن الرئيس نبيه بري يحتفظ بهذه الأصوات على شكل «ودائع» في بعض الكتل، وبعض هذه «الودائع» رفع النتيجة عند سليمان فرنجية.

■ تشير جهات سياسية إلى أنّ مجريات الجلسة الانتخابية سيترتّب عليها تعذّر إجراء جلسة تشريعية.

■ طلب نائب شمالي من مرجعية رئاسية الضغط على نائب طرابلسي للانضمام إلى تكتّله فكانت النتيجة أنّ هذا النائب بات في خندق مرجعية رئاسية أخرى

البناء

خفايا

■قال مصدر دبلوماسي إن نتائج جلسة الانتخابات أن قوى 14 آذار مع التيار الوطني الحر ونواب التغيير لم تستطع تشكيل أغلبية وأن حجم هؤلاء جميعاً يقارب حجم 8 آذار من دون التيار الوطني الحر الذي كان يُحسَب معها وفق تحالفات الانتخابات النيابية، وهذه النتيجة أبقى من مرحلة انتخاب الرئيس 

كواليس

■ قال مسؤول عربي كبير يتابع الوضع اللبناني وليس حليفاً لحزب الله في جلسة جمعته بمسؤولين عرب آخرين إنه تلقى دليلاً على أن الحزب خلافاً لما يقوله خصومه لا يُخيف الفرقاء اللبنانيين في خصومتهم معه من خلال مراقبة انفصال حليفه اللصيق التيار الوطني الحر عنه بهذه السهولة، وهذا الابتعاد

اسرار الجمهورية

■ إعتبر قطب سياسي أمام قريبين منه أن دعمه لأحد المرشحين الى رئاسة الجمهورية لا ينفي أن وجهه »ناشف«.

■نبّهت مراجع إدارية من مخالفات ترتكب في مؤسسة مستقلة تتجاوز قرارات حكومية اتخذت للتخفيف من مخاطرها.

■لم تنفع الضغوط التي مورست لوقف تدبير بحق أحد كبار الموظفين  رغم الوعود التي قطعت بذلك.

<><><><><><><><><><~<>

“””أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

  الجنرال” ميشال عون هو التجربة السياسية الأكثر تعبيراً عن الضرر الذي يلحقه رئيس الجمهورية الشعبي في أوساط طائفته ومذهبه بل شعبه به بل بالدولة ومؤسساتها الدستورية والسياسية، كما بأمنها واستقرارها واقتصادها وعملتها الوطنية وراحة أبنائها. ذلك أن طموحه الى الرئاسة الأولى بعد نجاحه في استمالة جمهور مسيحي كبير وقويّ منذ ترؤسه الحكومة العسكرية البتراء عام 1988، وفي استخدامه لتحقيق هذا الطموح بطريقتين مهمتين. الأولى التقرّب غير العلني من الحاكم الفعلي للبنان أي سوريا الأسد وإغراؤه بتنفيذ سياسته اللبنانية والإقليمية، وبأن يكون “جندياً” في جيشه على ما أكدت في حينه “مراسيل” بينه وبينها وأيضاً بضرب أعدائه المسيحيين في البلاد وهم حزب الكتائب و”القوات اللبنانية” الخارجة من رحمه. الثانية إحكام سيطرته العسكرية على البلاد والانفتاح على أعداء سوريا من العرب وفي مقدمهم عراق الرئيس الراحل صدام حسين ومنظمة تحرير فلسطين ورئيسها الراحل ياسر عرفات وتنفيذ جوانب من سياستيهما في لبنان، وحصوله في المقابل على شحنات من الأسلحة وربما كميات من المال، ثم انتظار ظروف إقليمية ودولية مناسبة لتحقيق حلمه الرئاسي. المضحك المبكي في حينه أن سفينةً أو ربما سفناً محمّلة بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة والذخائر كانت موجهة الى “الجنرال” عون والى “القوات”. والمضحك المبكي أيضاً أن الفلسطيني “النافذ” في لبنان تولّى توزيع الشحنات على الطرفين المسيحيين اللذين قاتلاه وقد أطلع “الموقف هذا النهار” في حينه على هذه المعلومات “فدائي” فلسطيني كان من الأقربين الى الراحل ياسر عرفات، وكان ينصح عون وربما جعجع بالتوصّل الى تفاهم لوقف الحرب. ولكن الى من توجّه نصائحك يا “داود”. وللأسف دفع هذا “الفدائي” حياته لاحقاً بعد عودة الاستقرار في لبنان الذي اختار البقاء فيه وعلى أرضه ثمناً للخلافات الداخلية بين الفلسطينيين.

طبعاً بقيّة القصة معروفة، نُفي عون الى فرنسا وبدأ نشاطاً من هناك في اتجاه الولايات المتحدة من أجل “الانتقام” من سوريا وإخراج جيشها من لبنان، ونجح بعد سنوات نتيجة عمله في أوساط الكونغرس كما مع اليهود الأميركيين النافذين فيه، نجح في استصدار قرارات دولية من مجلس الأمن تطلب من سوريا خروجها العسكري والأمني من لبنان. لكن المضحك المبكي كان أنه توصّل الى اتفاق مع الرئيس إميل لحود بعد ذلك، الذي أوصلته سوريا الأسد الى رئاسة الدولة اللبنانية يقضي بوقف الملاحقة القضائية له وباستعادته رتبه العسكرية ومستحقاته المالية. ما كان ذلك ممكناً لولا موافقة دمشق. والمضحك المبكي أيضاً أكثر كان اتفاقه في باريس مع شخصية عسكرية سورية رفيعة قُتلت في أثناء الثورة والحرب الأهلية ثم الإرهابية داخل سوريا على العودة الى البلاد ومباشرة العمل السياسي من موقع الحليف لها لا العدوّ ولكن بهدوء وعلى نحو تدريجي وقيل في حينه بلسان “شاهد عيان” إن الاتفاق لم يكن شفهياً فقط.

عاد “الجنرال” الى بلاده ومكّنه خوف أخصامه بل أعدائه فيه وفي مقدمهم الزعيم الدرزي الأبرز وليد جنبلاط من أن يستأثر بالتمثيل النيابي المسيحي في الانتخابات العامة التي أعقبت اغتيال الرئيس رفيق الحريري، ومن أن يؤثّر في نتائجها درزياً وإسلامياً أيضاً. وقد عبّر جنبلاط عن الخوف المذكور بوصفه عون بـ”التسونامي” الآتي من الخارج كي “يقشّ” الجميع. كان خوف جنبلاط في محله بعد انتهاء الانتخابات وإعلان نتائجها، ومعروف أن عودة عون الى البلاد كانت تقضي بحسب الاتفاق بانتقاله تدريجاً الى صفوف حلفاء دمشق من اللبنانيين. وبقية الرواية معروفة، إذ أوصل “حزب الله” عون والقوى الأخرى الحليفة له والمعادية له أيضاً الى الرئاسة الأولى بموافقة سورية أسدية وطبعاً إيرانية وأيضاً سعودية وغربية وفاتيكانية وأميركية. وكانت تجربته الرئاسية الدليل الأحدث والأسطع على الضرر الذي يُلحقه الرؤساء “الأقوياء” بشعبهم كما بالشعوب الأخرى في بلادهم.

هذا الأمر على أهميته الفائقة لا يقلّل من أهمية الدور الذي نفّذه “حزب الله” أو وضعه ثم نفّذه وأوصل عون الى الرئاسة. وإلقاء الضوء على هذا الأمر ليس لأن لـ”الموقف هذا النهار” أو بالأحرى لكاتبه موقفاً عدائياً وطنياً أو طائفياً أو مذهبياً وموقفاً سلبياً من “حزب الله” أو موقفاً سلبياً من راعيته بل مؤسّسته إيران الإسلامية، كما من سوريا الأسد التي مكّنته مع شريكته في “الثنائية الشيعية” حركة “أمل” من البروز لاعباً أول سياسياً وشعبياً وعسكرياً في لبنان وصاحب دور عسكري مهم في الإقليم انطلاقاً من سوريا بدفاعه الناجح و”جيشه” الذي صار قوة إقليمية عن رئيسها بشار الأسد ونظامه، علماً بأن موقفهما منه نقدي ولمصلحة لبنان وتفاهم طوائفه وشعوبه وإلقاء الضوء على الأخطاء التي يرتكبها قادتها السياسيون والدينيون. أين أخطأ “حزب الله” في المرحلة المذكورة؟ وهل كان تحالفه مع عون و”تياره الوطني الحر” خطأ؟ وهل هو مقصود؟ وذلك إن كان صحيحاً ينفي صفة الخطأ عنه، أم عفوي وذلك لا يأتلف مع طبيعة “حزب الله” التخطيطية التي اكتسبها من راعيته بل مؤسّسته إيران؟ وهل كشف بصراحة فجّة لشعب لبنان أو لشعوبه الشخصية الفعلية لـ”الجنرال” عون والعوامل التي تحرّكها قلباً وعقلاً الأهداف الفعلية له في حينه ولـ”حزب الله”؟

يبدأ “الموقف هذا النهار” بالسؤال الأخير فيشير الى أن تحالف عون و”حزب الله” كشف عملياً أمراً تأكد منه اللبنانيون مرّات عدة ودفعوا ثمنه، وهو أن لا همّ لعون سوى السلطة أياً يكن مصدرها وطنياً لبنانياً أو مسيحياً أو عربياً مسلماً أو مسلماً غير عربي، أو فرنسياً أو يهودياً أميركياً أو أميركياً. كيف ذلك؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *