Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the all-in-one-seo-pack domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/haidyolj/lebanonlightsnews.com/wp-includes/functions.php on line 6114

Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the arabic-webfonts domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/haidyolj/lebanonlightsnews.com/wp-includes/functions.php on line 6114
الصحافة اليوم السبت 17 حزيران 2023 -
أخبار لبنان

الصحافة اليوم السبت 17 حزيران 2023

صباح الخير 
ماذا في الصحف الصادرة صباح اليوم السبت 17 حزيران 2023
<><><><><>
“الاخبار”:
فرنسا تدعم حلاً واقعياً لا مرشّحاً معيناً.. رسمياً، لم يخرج عن لقاءات باريس الفرنسية – السعودية سوى عبارات مقتضبة حول لبنان، إذ ورد في البيان الفرنسي عن المحادثات التي جرت بين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وولي العهد السعودي محمد بن سلمان أنهما شدّدا «على ضرورة وضع حد سريع للفراغ السياسي المؤسساتي في لبنان، الأمر الذي يُعدّ العائق الرئيسي أمام حل الأزمة الاجتماعية والاقتصادية الخطير…عون لفرنسا وألمانيا: من منحكما «حقّ التّلاعب بمصير لبنان»؟….الإنترنت غير الشرعي: حيتان يبلعون ديوك الأحياء  ..وزارة الاتصالات تحرم أوجيرو من حصتها في الإنترنت: 45 مليون دولار تبتلعها الشركات الخاصة مع «ديوك الأحياء» موزعو الخدمات في الأحياء يحظون بتغطية سياسية مقابل عمولات 
<>,.,.><><>,.,.<>

“النهار”: 
ذكّر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بـ”ضرورة وضع حدّ سريعاً للفراغ السياسي المؤسّساتي في لبنان”، وفق ما أعلن الإليزيه إثر اجتماع بين الزعيمين.وقالت الرئاسة الفرنسية في بيان إن عدم انتخاب رئيس منذ ثمانية أشهر “يبقى العائق الرئيسي أمام معالجة الأزمة الاجتماعية الاقتصادية الحادّة” التي يعانيها لبنان…..\الرئيس عون: نرفض أن يدفع لبنان ثمن الحرب التي شُنَّت على سوريا … بوصعب بعد لقائه بري: هناك نية للدعوة إلى جلسة ثانية لانتخاب رئيس للجمهورية…تيمور الرئيس الثالث للإشتراكي بلوك شبابي جديد وتحديث…. رئيس اتحاد النقابات السياحية: لتوفير الظروف المؤاتية لموسم صيف واعد 
<>,.,.,.,.>< ><><>

“الديار”: 
لودريان في بيروت مع مجموعة أسماء توافقية لرئاسة الجمهورية…طرح الانتخابات النيابية المبكرة يسقط في مهده… هل «الإنتخابات النيابية المبُكرة» هي الحلّ لتعثّر التوافق على انتخاب الرئيس…تقول مصادر سياسية مطّلعة أنّه لو أراد النوّاب فعلاً انتخاب رئيس جمهورية «صُنع في لبنان»، لكانوا ذهبوا الى دورة ثانية في جلسة الأربعاء الفائت، وكانت أصوات «الفئة المتردّدة» التي بلغت 18 نائباً ساهمت في إيصال أحد المرشَحين الجديين أي فرنجية، أو أزعور الى قصر بعبدا.. فالنوّاب الثمانية الذين صوّتوا بعبارة «لبنان الجديد»، وهم من تكتّل «الإعتدال الوطني»، أعلنوا عشية الجلسة أنّ الأرجحية في الدورة الأولى للورقة البيضاء أي ليس لأي من المرشحين، لكنّهم كانوا ذهبوا لانتخاب فرنجية، بحسب المعلومات، في حال حصلت الدورة الثانية. في حين أنّ الأصوات الـ 10 الأخرى كانت اختارت بين فرنجية وأزعور لو جرى التوجّه الى دورة ثانية أو ثالثة بهدف انتخاب الرئيس. وهذا الأمر كان أدّى الى فوز أحد المرشَحين بأكثر من 65 صوتاً في الدورة الثانية.؟! …
وسيظهر الأسبوع المقبل من خلال المحادثات التي سيُجريها لودريان مع المسؤولين اللبنانيين بدءاً من الأربعاء مدى ثلاثة أيّام، إذا ما كانت بلاده لا تزال متمسّكة بالمبادرة الفرنسية فيقوم بإعادة إحيائها ويستكملها من خلال إقناع الفريق التي يرفضها، أو ستتخلّى عنها وتقوم بتعديلها لإعادة إنتاج إسم مرشّح آخر يُوافق عليه الفريق الداعم لفرنجية؟!. 
<>,.,.,.,.>< ><>

“الجمهورية”: 
ماكرون وبن سلمان يستعجلان الرئيس..النتائج قريبا… حديث عن جلسة ناجزة عشية الاضحى .. وارتفاع حظوظ فرنجية… مصدر نيابي لـ«الجمهورية«: ..
برّي قد يبادر الى دعوة للجلسة الـ 13 قبل نهاية حزيران على أن تكون ناجزة,,,, المتحدث باسم وزارة الخارجية الاميركية ماثيو ميلر وردا على سؤال عن إمكانية فرض عقوبات على رئيس مجلس النواب اللبناني: قال واشنطن تدرس وتستفيد من جميع الأدوات الديبلوماسية المتاحة.. هل تخرق العقوبات الجديدة »سور« ساحة النجمة؟….. الاتصالات السعودية -السورية متواصلة ومسؤول سوري رفيع سيزور الرياض قريبا….قائد اليونيفل: نتمنى أن نصل إلى اليوم الذي يعم فيه السلام جنوب لبنان والشرق الأوسط «… كشف مركز »علما« الإسرائيلي عن مفاجآت يحضّرها حزب الله والتي تشمل سلسلة من الانفاق، بالقرب من الحدود مع إسرائيل«. ّ حفرها الحزب تحت مستوطنات أو منشآت أمنية إسرائيلية، يؤدي انفجارها إلى أضرار جسيمة نظرا لقوتها الهائلة ويشبه تأثيرها كتاثير زلزال يمكنها تدمير مستوطنة أو منشأة بكاملها«. 
<>,.,.,.,.>< ><>

“اللواء”: 
باريس لمبادرة جديدة تواكب القمَّة الفرنسية – السعودية…فرنجية مقابل رئاسة الحكومة والثلث المعطِّل وحاكمية المركزي والملف النفطي…. »خيبة أمل« للخارجية الأمركية 
<>,.,.,.,.>< ><><><>

“الانباء”: 
هيئة أوجيرو تعمل من دون أموال نهائيًّا.. والحل بتفعيل القانون 431. بري: لبنان نجا من أزمة في الجلسة الأخيرة.. ..
وجنبلاط من طينة رجال الحوار المنفتحين
….. ترشيح أزعور مستمر.. “الجلسة” تحرّك واشنطن وتغيّر مقاربة باريس…جلسة تشريعية الإثنين: “القوات” ستقاطع و”التيار” لم يحسم موقفه …. توجيهات من كركي لدفع 27 مليار ليرة لعلاج مرضى غسيل الكلى… منظمة الصحة: استعدوا لمرض “أشد فتكا” من كوفيد-19 فهناك خطر ظهور متغير آخر يتسبب في اندلاع موجات جديدة من المرض والوفاة لا يزال قائما”. 
<>,.,.,.,.><><><><>

“”اسرار الصحف اللبنانية اليوم السبت 17/06/2023

اسرار اللواء

■ همس

تخوَّفت مصادر دبلوماسية من تباينات بين باريس ومن يدعمها وواشنطن ومن يدعمها حول المقاربة الرئاسية في لبنان على خلفية الموقف من حزب الله..

■ غمز

ثمة ترجيحات أن رواتب تموز يمكن أن تكون جاهزة قبل الأضحى، إذا لم تظهر عراقيل، ليس في ما خص الجلسة التشريعية، إنما بعد انعقادها.

■ لغز

يتواجد في العاصمة بيروت منذ أيام مرشحون للرئاسة، من أصحاب السمعة المصرفية والمالية، والارتباطات بمؤسسات وجهات كبرى حول العالم..

نداء الوطن

■ يُقال إنّ رجل أعمال بارزاً يروّج لمرشح بارز، اتّصل بشخصية مصرفية طالباً منها العمل لصالح مرشّحه، فأتاه الجواب: سأصوّت كما تريد لكن لمرة واحدة فقط.

■ أجرى مرجع روحي سلسلة اتصالات بعد الجلسة الانتخابية لمعرفة مدى ثبات القوى المسيحية على موقفها فأدرك أنها جميعها لا تناور.

■ تنذر حالة صحة هنيبال القذافي المعتقل في لبنان منذ ثماني سنوات بتدهور إضافي في علاقات الرئيس بري مع دمشق. وعُلم أن المساعي لقيام بري بزيارة الرئيس السوري تتوقف عند حل قضية القذافي أولاً، كونه خطف من سوريا ويحتجز من دون محاكمة بتهمة إخفاء معلومات عن قضية الإمام موسى الصدر ورفيقيه.

 اسرار الجمهورية

■ أرسلت شخصية حزبية إلى بعض المستويات السياسية توضيحات حول خطوة اتخذتها كتلته النيابية ربطا بالانتخابات الرئاسية، أدرجت هذه الخطوة في خانة التكتيك.

■ تمنى مسؤول بارز على حلفائه عدم الإنجرار لمقاربة موقف رئيس حزب وسطي من الملف الرئاسي برّد فعل سلبي، »فأنا أعرفه، فمثلما تسلى بانتخاب ميشال معوض قرّر أن يتسلى اليوم لا أكثر ولا أقل«.

■ يقوم عدد من النواب بإعادة حساباتهم بعدما توضحت لهم الصورة الحقيقية لاستحقاق مهم اختاروا التصويت فيه خلافا لقناعاتهم

<><><><>><><><><><>

“”أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

  فيما انصرف كل من فريقي الصراع الرئاسي بعد جلسة الانتخاب الثانية عشرة أول من أمس، الى تظهير نقاط قوته وتقدمه على نحو معلن وانصرف في الغرف الموصدة الى إجراء جردة حساب لخسائره وزوايا ضعفه، كان ثمة من ينأى بنفسه عن هذا السجال المفتوح ليطرح سؤالاً ملحاً مضمونه: هل آن أوان ركون الجميع الى تسوية؟ أم هو لا يزال يرى أن موازين القوى التي تبدّت في المحطة الاخيرة تبيح له المضيّ نحو مزيد من المنازلات والمواجهات رهاناً من كل منهما على تحولات ومتغيرات تطرأ وتدعم وجهته وخياراته وأنه استطراداً ما زال هناك مكان لتجربة جديدة وفرصة للمراهنة؟

كل من سمع المواقف التي وردت أمس على لسان نواب الفريقين في أعقاب الجلسة الأخيرة يستشف أن كليهما يعدّ العدة لمزيد من جولات الاختبار القاسية على غرار اختبار الاربعاء الماضي. وليست تلك المواقف النارية وحدها ما يثبت أن كل طرف يعتبر مرشحه فائزاً معنوياً ومؤهلاً للفوز النهائي في أي جلسة انتخاب مقبلة هي وحدها الدليل والبرهان على هذه الرغبة المضمرة في الذهاب الى حلبة الصراع وسد الأبواب أمام الاحتمالات المعاكسة والمفضية الى تسويات.

فالواضح أن الائتلاف السياسي بنسخته الأصلية الخالية من “التيار الوطني الحر”، أي المحتشد منذ البداية على هدف واحد هو الحيلولة دون وصول مرشح الفريق الآخر الى سدة الرئاسة الأولى مهما اقتضى الأمر من جهود ينطلق من تقييم أساسي يقوم على قاعدة أنه يتعيّن عليه أن يقطف ثمار سنوات أربع من الجهود الاستثنائية التي انطلقت منذ حراك 17 تشرين الثاني، بقصد سحب الأكثرية النيابية التي ظهرت بجلاء في انتخابات عام 2018 من قبضة الثنائي الشيعي والائتلاف السياسي حوله.

وثمة بطبيعة الحال من لا يزال يذكر حجم حال الانتشاء السياسي التي عصفت بهذا الفريق ساعة إعلان نتائج الفرز في الانتخابات الأخيرة (قبل عام وبعض العام) التي أثبتت تراجع الحصة النيابية لفريق 8 آذار بنسخته الأصلية، التي قُدّرت بنحو 25 نائباً خصوصاً أنها انحسرت من 71 الى 45 نائباً وفق ما أظهرته جلسات المجلس بعد عام على انتخابه.

ورغم ذلك لم يكن يسيراً على جهة محلية أن تطوّع التكتل السياسي الوالج لتوّه الى مجلس النواب على حصان التغيير.

ومما لا بد من ذكره أن التشتت الذي أصاب الكتلة النيابية السنية بعد احتجاب الحريرية السياسية قد شجّع الطامحين على المضيّ في رهاناتهم. ولكن من خارج كل الحسابات تستجدّ رياح مؤاتية لمصلحة هؤلاء كان أبرزها هاجس “الثأر” الذي طغى على تفكير رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل من مرحلة أرادها معبراً له الى زعامة وحضور يحاكي زعامة قامات مارونية من وزن كميل شمعون ومن قماشة بشير الجميّل، فيضاف هذا الى عناصر أخرى تصبّ كلها في ميزان الطامحين الى “إنزال هزيمة بالثنائي” تكون توطئة لتحجيم دوره وكبح جماح تمدّده الثقيل الوطأة. وفجأة أيضاً يطرأ عامل ليس بالحسبان إذ تعود سوريا الى الحضن العربي فيوقظ هذا الحدث المخاوف والهواجس الكامنة في نفس وليد جنبلاط ويدفعه الى التحلل من تعهد سبق أن أعطاه للثنائي منذ أشهر يقوم على قاعدة: “قد لا أكون مع خياراتكم ولكن لن أنجرّ الى صدام معكم على خلفية السباق الرئاسي”. وبعدها سار جنبلاط الأب الى النهاية بخيار نجله مع الائتلاف المؤيّد لازعور.

وهكذا وفي لحظة واحدة “تقاطعت” مصالح 6 قوى سياسية أساسية لتنتج تفاهماً سياسياً يرى خصومه أنه ائتلاف مرعيّ بعين خارجية وهدفه وضع مزيد من حوائط السد التي تحول دون وصول مرشح الثنائي الى قصر بعبدا.

لا ريب في أن الجلسة الأخيرة للمجلس أظهرت لمكوّنات هذا التفاهم أن الأمور ليست على هذا القدر من اليسر، لكن ذلك الاستنتاج على بلاغته لم يخفض من منسوب عزيمته لخوض تجربة مماثلة انطلاقاً من أن الرماديين الـ18 الذين رفضوا التصويت لأي من المرشحين هم مخزون يمكن التزوّد منه لاحقاً لتثقيل ميزانه في يوم آت.

وفي الموازاة يتصرّف الثنائي من منطلق أن نتائج تلك الجلسة لم تبدّد وحسب هجمة الخصوم لكنها أظهرت صدقية معادلات كان حريصاً على التذكير بها وفحواها أن لا رئيس غصباً سيصل الى سدة الرئاسة. ومنذ اليوم الأول لانفتاح معركة السباق الى قصر بعبدا كان الثنائي على يقين من أن حصّته من النواب لن تؤمن له فوزاً مضموناً لأي مرشح يسير به لكنه يعتمد ضمناً على عوامل صارت معروفة ومنها:

– إمكان التفاهم ولو بعد لأي مع التيار الوطني الحر على مشترك معيّن يجعله يجنح الى القبول بتسوية وشراكة ما.

– أن رياح التطورات الإقليمية بعد اتفاق بكين لم تعد بالضرورة معادية له بل ربما نفخت في شراع مركبه.

– أن جبهة المناوئين وإن فرضت عليه الحسابات وتصفيتها بالتقاطع على مصلحة معيّنة يوماً فهي ليست في نهاية المطاف ولن تكون على قلب رجل واحد.

وبناءً على ذلك انتظر “حزب الله” طويلاً بلا جدوى إذ ظل الخصوم على المستوى عينه من المواجهة فيما بقي الحليف السابق على درجة المكابرة عينها، وهو ما أضعف الى درجات دنيا آماله بتكرار تجربة انتخابات عام 2016 التي أباحت له تأمين وصول العماد ميشال عون الى قصر بعبدا.

ولكن رغم كل هذه العناصر السلبية ما انفك الثنائي الشيعي وواجهته “حزب الله” ثابتاً عند رؤيته الأصل وجوهرها أن أي تراجع وأي تخلّ عن مرشحنا الحصري (فرنجية) هو بمثابة “التوقيع على وثيقة إعدام” سياسية لاعتبارين اثنين:

الأول أن الآخرين لم يقدّموا للحزب والثنائي يوماً أي عرض تفاوض مقنع وربما سواء رغبوا أو لم يرغبوا، إذ إن الأسماء المعروضة علينا منذ ترشيح ميشال معوض الى جهاد أزعور وما بينهما هي إما تعادينا وتجاهر بذلك أو من النوع الذي يملك قابلية التحوّل الى ميشال سليمان آخر.

ولذا تتبنّى مصادر في الحزب الخلاصة الآتية: ما دام هؤلاء الخصوم ماضين في نهج إشهار الرغبة بالمنازلة والمضيّ بها فنحن لها وبالمرصاد.

الثاني “على رغم كل ما يبديه البعض من مكابرة وحال إنكار للوقائع الموضوعية ما زلنا نترقب أن يجنح كل هؤلاء أو بعضهم نحو عقلانية وموضوعية”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *