Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the arabic-webfonts domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/haidyolj/lebanonlightsnews.com/wp-includes/functions.php on line 6114
الصحافة اليوم الجمعة 30 حزيران 2023 -
أخبار لبنان

الصحافة اليوم الجمعة 30 حزيران 2023

صباح الخير 
ماذا في الصحف الصادرة في بيروت صباح اليوم الجمعة30حزيران 2023   جمود وانتظار وترقب  ..
<><><><>

“النهار”:
تصاعد الغموض الكثيف الذي يغلف كل الاحتمالات المتصلة بوضع البلاد مع تفاقم الانسداد السياسي وحالة اللايقين المتعلقة بمهمة الموفد الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان…. صندوق النقد يدقّ ناقوس الخطورة التصاعدية على لبنان…الصندوق قلق على لبنان: الدين العام سيرتفع إلى 550 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي بحلول 2027,
وأوضح أنّ “أزمة #لبنان الاقتصادية تفاقمت بسبب الإخفاق في اتخاذ إجراءات سياسية ورفض المضيّ بالإصلاحات”، لافتاً إلى أنّ “المصالح الشخصية تحول دون إجراء إصلاحات” ….. تنديدات بإحراق نسخة من المصحف: اقتحام سفارة السويد في بغداد والأزهر يدعو للمقاطعة التجارية
…. الراعي : شن هجوماً عنيفاً على النوّاب الذين عطّلوا النصاب في جلسة مجلس النواب الأخيرة…. “الخارجية” تُدين إحراق القرآن في السويد: لِوضع حدّ نهائي لهذه الاستفزازات
<><><><>

“الديار”:
النائب جورج عطالله يشن هجوما شرسا على المبعوث الألماني الخاص لسوريا بسبب النازحين السوريين:وقال: لدى المنظمة المتآمرة على وطننا أي UNHCR مكتب في دمشق ولم توثق حتى هذه اللحظة أياً من أضاليلكم: التهديد والاضطهاد والاعتقال. و”تستطيع الأموال التي تدفعونها للسوريين أن تمنع عنهم الجوع اذا دفعتموها في سوريا.”..نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الشيخ علي الخطيب: لا نمانع التسوية لخلاص المواطنوالوطن….
مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان: تمزيق أو حرق كتاب الله ينم عن نوايا خبيثة لإشعال نار الفتنة
<><><><>

“الجمهورية”:
صندوق النقد يُحذر من “مخاطر” تهدد الاستقرار في لبنان بغياب الإصلاحات…
المكاري: من الضروري لقاء لودريان المرشحين الرئاسيين والسعودية عنصرأساسي في تحريك ملف الرئاسة، ولكنها تقف على الحياد للأسف ولا أعتقد أن الملف الرئاسي سينتهي بحل لبناني بحت”.
المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان في خطبة العيد: لبنان أشد وأصلب من أن يبيع قراره السياسي وسيادته والإنقاذ يبدأ من تسوية رئاسية تضمن لبنان وسياسة شراكة لا سياسة إلغاء والمُسلم بحاجة للمسيحي والعكس صحيح
<><><><>

“الانباء”:
أبو فاعور يطالب بضبط القطاع الصحي:
لمكافحة الجشع والاستفادات غير المشروعة… دريان: لاتخاذ إجراءات حاسمة بحق كل من يسيء إلى الإسلام والمسلمين..وشيخ العقل دان إحراق القرآن في السويد: عمل مرفوض يؤجج الفتن**….
كريدية: لا نستطيع تحسين خدمات اوجيرو الا برفع التعرفة
<><><>

“المستقبل”:
المفتي دريان: الأعمال التي يقوم بها بعض كارهي الإسلام تنم عن نوايا خبيثة لإشعال نار الفتنة… بوحبيب: لبنان سيمتنع عن التصويت على مشروع قرار لإنشاء هيئة دولية لتوضيح مصير المفقودين بسوريا…
اتصال بين لودريان وأزعور.. واتفاق على اللقاء قريبا …بيرم الى طهران تلبية لدعوة رسمية ايرانية، يتخللها مناقشة قضايا العمل والتدريب المهني المعجل في قضايا النفط والغاز والذكاء الاصطناعي وتوقيع مذكرات تفاهم في هذه المجالات،…برنامج جديد من “البنك الدولي”مجلس المدراء التنفيذيين لمجموعة البنك الدولي ولدعم سبل رزق الفقراء في لبنان وافق على تمويل بقيمة 200 مليون دولار أميركي لتحسين قدرة المزارعين والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة العاملة في قطاع الأغذية الزراعية في لبنان على الصمود في مواجهة الأزمات المتعددة التي تواجه البلاد.
><><><

“”عناوين الصّحف  العربية الصادرة اليوم الجمعة 30/06/2023 

“الأنباء الكويتية”: 

– العلّامة الخطيب: لا نمانع من تسوية على أساس إصلاحات اتفاق الطائف

– «الكتائب»: التوافق المطلوب مشروط بالتخلي عن الشروط

– لبنان خارج «نطاق السمع».. والملف الرئاسي بانتظار «الشوط الثاني» من تحرك لودريان

<><~<><><><

“الشرق الأوسط”: 

– أسعار الغذاء في لبنان الأغلى عالمياً

– 354 ألفاً يقتربون من حافة المجاعة

><><><><><

“الجريدة”: 

النيران الصديقة تحفظ ماء وجه الأزرق أمام الهندي

><~<><><><

“”أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم  

كتبت الشرق الاوسط 

تقدم لبنان إلى المركز الأول خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الحالي في قائمة التضخّم الحقيقيّ، حيث بلغت نسبة تغيّر أسعار الغذاء 81 في المائة، مقابل 35 في المائة سجلتها فنزويلا و31% لزيمبابوي. وسجّل لبنان ثاني أعلى نسبة تضخّم اسميّة في أسعار الغذاء حول العالم، بقياس نسبة التغير السنوية حتى نهاية شهر مايو (أيار) الماضي، فيما تعدّى التضخم التراكمي مستوى 4250 في المائة خلال سنوات الانهيار الاقتصادي المستمر، مع ملاحظة ميل مؤشر الغلاء العام الشهري إلى الهدوء النسبي بفعل الاستقرار «الظرفي» لسعر العملة الوطنية قريبا من 93 ألف ليرة للدولار.

وفي سجل التداعيات المحدثة، انضم لبنان «رسميا» إلى نادي البلدان التي تعاني من وجود نقاط جوع ساخنة، بفعل انحدار تصنيف نحو 354 ألف نسمة من المقيمين في الدرجة الرابعة لانعدام الأمن الغذائي، وعلى بعد مرتبة واحدة من بلوغ الحد الأقصى للوضع الكارثي أو المجاعة، في حين يتواصل توسّع حزام المصنفين في الدرجة الثالثة ليشمل 42 في المائة، أي نحو 2.3 مليون فرد من مواطنين ونازحين.

وأضيف لبنان إلى جانب السلفادور ونيكاراغوا إلى قائمة 18 نقطة جوع (Hunger Hotspot Countries) في 22 بلدا حول العالم، والتي تستدعي مبادرات إنسانية عاجلة، وفقا لتقييمات الأمم المتحدة، والمرتكزة إلى خلاصات استطلاعات ميدانية ومشتركة بين برنامج الغذاء العالمي ومنظّمة الأغذية والزراعة، ومعزّزة بتوقعات تفاقم الأزمات الاقتصاديّة والمعيشية في لبنان نتيجة حالة عدم اليقين السياسيّة واستمرار تدهور الأوضاع الماكرواقتصاديّة.

ولفت التقرير إلى أن ارتفاع أسعار السلع الأساسيّة يضرّ بالأمن الغذائي والوضع المعيشي للبنانيّين واللاجئين، ولا سيما بعدما خسرت العملة الوطنية أكثر من 99% من قيمتها مقابل الدولار الأميركي في السوق الموازي منذ بدء الأزمة. علما أنّ الاقتصاد اللبناني يسجل انكماشا متواليا بفعل الأزمات المستمرة، حيث تقلص الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 21.4% في العام 2020، و7% في العام 2021 و2.6% في العام 2022، مع توقّعات بأن يتراجع الناتج المحلّي الإجمالي بنسبة 0.5% في العام الحالي، وفقا لتوقعات البنك الدولي.

وبحسب تقرير الأمن الغذائي المحدث الذي يرصد الوقائع الحالية والترقبات الممتدة حتى نهاية الفصل الثالث من العام الحالي، فإنّ بعض نقاط الجوع مرشحة لتدهور شديد في مستوى انعدام الأمن الغذائي الذي يعرّض حياة ومعيشة السكّان للخطر. كما أن حالات انعدام الأمن الغذائي قد تتفاقم أكثر بسبب عدّة عوامل متداخلة كالنزاع والعنف المنظّم، والصدمات الاقتصاديّة، وظواهر التقلّب المناخي. علما أن معدّلات التضخّم المرتفعة، وصعوبة الحصول على الخدمات الأساسيّة وتصاعد التوتّرات الاجتماعيّة نتيجة الأزمة الاقتصادية التي يمرّ بها لبنان لا تزال تزيد من مستويات الفقر العالية وانعدام الأمن الغذائي في البلاد.

وتظهر الإحصاءات الجديدة ارتفاعا لافتا في أعداد المحتاجين بشدة للمساعدة في لبنان، بعد ضم نحو 300 ألف مقيم إلى أعداد المقيمين المصنفين ضمن الفئة الثالثة لانعدام الأمن الغذائي خلال الأشهر المنصرمة من العام الحالي، ليصبح العدد الإجمالي نحو 2.3 مليون نسمة، وهم موزعون بين نحو 1.5 مليون لبناني، ونحو 800 ألف نازح معظمهم من السوريين. ومن ضمن الإجمالي انحدرت أوضاع أكثر من 350 ألف فرد للتصنيف إلى خانة «نقطة جوع ساخنة».

وبذلك ارتفعت طردا نسبة المصنفين في خانة مخاطر الأزمة الغذائية أو أسوا، من 37 في المائة إلى نحو 42 في المائة من إجمالي المقيمين، تبعا للمقارنة البيانية مع خلاصات الاستطلاعات المحقّقة بنهاية العام الماضي، والتي أظهرت أن حوالي 37% من إجمالي المقيمين يعانون من انعدام في أمنهم الغذائي، منهم 33 في المائة من اللبنانيين، أي حوالي 1.29 مليون فرد، و46 في المائة، أي حوالي 700 ألف فرد من اللاجئين السوريّين يواجهون مصاعب في أمنهم الغذائي.

وتتوافق هذه الوقائع، مع استطلاعات سابقة لمنظمة «هيومن رايتس ووتش»، أظهرت أن 80% من سكّان لبنان يعيشون تحت خطّ الفقر، وأن 70% من الأشخاص يواجهون صعوبات في التأقلم مع النفقات المتزايدة. كما بينت أنّ ذوي الدخل المحدود هم الأكثر تأثّراً بالأزمة في حين أنّ شبكة الأمان الاجتماعي تعاني من قصور في التمويل.

ويلاحظ التقرير الأممي أنه وبالرغم من مرور أكثر من ثلاث سنوات على بداية الأزمة، فإنّ عدم التوافق السياسي لا يزال يشكّل عائقاً بارزاً لإنهاء الأزمة. بالإضافة إلى ذلك، فإنّ الأوضاع الداخلية لا تزال على حالها منذ إتمام الانتخابات النيابيّة في العام 2022، ليستنتج أن الجمود الحالي يقلّل من احتمال عقد اتفاق جديد مع صندوق النقد الدولي.

وتضم قائمة التصنيفات الدولية لتدهور الأمن الغذائي خمس درجات، تبدأ بالحد الأدنى لعدم وجود نقص ملحوظ، وتنحدر في الثانية إلى رصد ضغوط قابلة للتفاقم، لتبلغ في الثالثة تعريف الأزمة الحقيقية التي يندرج لبنان تحت تعريفاتها، ثم الرابعة التي تشي بالانتقال إلى مرحلة «الطوارئ» التي وطئها جزء من المقيمين في لبنان. ثم الخامسة والأخيرة التي تستحق وصف الكارثة أو المجاعة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *