الصحافة اليوم الاثنين 17 تموز 2023
صباح الخير
ترقب لماسيقرره اجتماع الدوحة الخماسي بمشاركة لودريان ماذا في الصحف الصادرة في بيروت صباح اليوم الاثنين 17 تموز 2023
<>,.,.,.,.><
“النهار”:
اجتماع الدوحة: التنسيق الخماسي “بوصلة” لودريان…
اجتماع اللجنة الجديد يأتي بناء على تحريك قطري، وهو امر يستبعد الا يفضي الى نتائج نظرا الى الديبلوماسية الاستباقية التي تتبعها قطر في التنسيق مع اطراف “الخماسي” تمهيدا لتوحيد الموقف اقله من الاطار العام ….ما جرى بالنسبة للدولار بدا بمثابة مؤشر أولي واضح إلى انطلاق التداعيات السلبية في السوق المالية والنقدية للوضع الغامض وغير الشفاف، بإزاء الوضع النهائي الذي سيرسو عليه مصير حاكمية مصرف لبنان بعد نهاية شهر تموز…..
جعجع ملتقياً الراعي: من الضروري أن تظهر حقيقة جريمة “القرنة السوداء”…
وللاتحاد الأوروبي: “هذه الأرض أرضنا
“…..نواب الضنية ردّوا على نوّاب بشرّي: حدود القرنة مرسّمة ولا بحث بالموضوع إطلاقاً….
><><><
“الاخبار”:
تصعيد أوروبي ضد حزب الله وفي ملفّي النازحين والانفتاح على دمشق …| لقاء الدوحة: لا أحد متحمّسٌ للحل….
الخارجية»: التّنسيق التقني مع سوريا عند الوزراء المُختصّين….نواب الضنية وكرامي: لفصل حادثة «القرنة السوداء» عن النزاع العقاري…رئيس الوزراء العراقي في دمشق: لقاء الأسد وتأكيد ضرورة تعزيز العلاقات بين البلدي
<>,.,.,.,.><
“الديار”:
لبنان على طاولة «الخماسيّة» في الدوحة… حوار لتمرير الوقت؟
مخاوف على سعر الصرف مع انتقال الحاكميّة من سلامة لنوابه…
وكيف سيردّ لبنان الرسمي على «البرلمان الأوروبي»؟…
لقاء الدوحة تقريري… ومخاوف وخلفيّات رئاسيّة وراء ارتفاع الدولار
…السفير الدكتور بسّام النعماني : لـ “الديار”: لبنان يُصرّ على “تثبيت” الحدود البريّة… و”إسرائيل” تُطالب بإعادة ترسيمها لصالحها..
الخلاف على بلدة الغجر بين لبنان وسوريا قائم منذ العام 1963… وخرائط فرنسيّة تُظهرها تابعة للبنان..باسيل استبق عودة لودريان بهجوم خفيّ على الأسماء التوافقيّة المحمولة في جعبته….سلامة: منصة “صيرفة” مستمرة بنفس القواعد المعتمدة
<>,.,.,.,.><
“الجمهورية”:
الراعي للمسؤولين: أنتم مدانون من الله والناس…
المفتي قبلان: لعبة القرابين الدولية “ممنوعة” ولبنان يملك سيادة القرار
…عودة: هل فقد إنسان لبنان إنسانيته وترك لغريزته الحيوانية العنان؟
<>,.,.,.,.><
“اللواء”:.
الدولار يتفلَّت في بروفة التصعيد بعد مغادرة سلامة
…بخاري وشيا ينضمان إلی الاجتماع الخماسي..
وباسيل وجعجع لرئيس بالانتخاب لا بالتعيين…
نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى العلامة الشيخ علي الخطيب، حاضر في عين زحلتا :
الدولة الحقيقية هي التي تؤمن احتياجات مواطنيها وتحفظ كرامتهم….الوطني الحر”: تشكيلات الحكومة مرفوضة
<>,.,.,.,.><
“الانباء”:
أكّد حاكم مصرف لبنان رياض سلامة استمرار العمل على منصة SAYRAFA كالمعتاد على نفس القواعد المعتمدة من قبل مصرف لبنان منذ آذار 2023، وذلك بناءً للمادتين 75 و83 من قانون النقد والتسليف”. ولفت إلى أن “كل الأخبار المتداولة عن بعض المصارف في عدم التزامها فيما يخص هذا الموضوع عارية من الصحة”، …..هل عادت
لعبة الدولار إلى الواجهة؟ في خلال هذه الفترة ولغاية آخر تموز سنشهد فقط تقلبات بسيطة، ولكن بعد آخر تموز وفي حال توقفت صيرفة نهائيا سنشهد إرتفاعات….
أبو فاعور لوزير العدل: من غير اللائق لقاء نظيرك اليوناني قبل الاعتذار عمّا جرى مع سهى بشارة…مصنعٌ لإنتاج الأجهزة الإلكترونية في الجامعة اللبنانية
<>,.,.,.,.><
<>~<>~~<>
“””أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
كتبنا سابقا عن الحوار المشروط الذي كان اعلن عنه “حزب الله” بدعوته الى التحاور حول مرشح “الثنائي الشيعي” الوزير السابق سليمان فرنجيه، ويرفض اللبنانيون الشركاء في الوطن هذا الفرض الذي يحاول الحزب ان يفرضه مرارا وتكرارا. وقد يكون الحزب يدفع الاخرين الى رفض الحوار عبر رفع السقف، واخافة الاخرين منه. وقد تكون التهم التي وزعها السيد حسن نصرالله في اطلالته الاخيرة، في اطار دفاعه عن نفسه وحزبه من التهم الموجهة ضده بمحاولة تغيير النظام، خير ديل على ذلك. فقد سأل الاخرين عن مطالباتهم بالفيديرالية وتعديل بعض بنود الدستور واعادة توزيع الصلاحيات وغيرها، واعتبر ان هذه المطالب والاقتراحات هي التي تهيء لتغيير النظام وضرب اتفاق الطائف. وبذلك يدفع كل الاخرين الى التراجع عن كل المطالب والرضوخ لما هو قائم، بل للخيارات المحدودة المتوافرة.
وبغض النظر عن توجه نصرالله الى الحوار من عدمه، فان الرفض الممنهج للاخرين لفكرة ومشروع الحوار غير مبرر وغير مفهوم. صحيح ان التجارب السابقة سجلت فشلا ذريعا، لكن من ناحية اخرى لا يمكن رفض الحوار كمبدأ في بلد “مكربج” على هذا النحو. وقد صرح اكثر من مسؤول ان الحوار من خارج المؤسسات انما يضعف الاخيرة، ويضرب اتفاق الطائف. لكن تجربة الحوار ليست جديدة. منذ العام 1996 تنطلق تجارب حوارية، ولم يقل احد في حينه ان طاولات الحوار المختلفة تضرب الطائف، وتنسف المؤسسات. وبهذا يقع هؤلاء في التناقض.
الموفد الفرنسي جان ايف لودريان لن يحمل في جعبته اكثر من الدعوة الى تقريب وجهات النظر والاعداد لطاولة حوار قد تكون مدخلا الى تسوية. وقد ادت المواقف التي تسبق عودته الاسبوع المقبل، الى تأكيد رفض الحوار، كأنما تريد ان تقفل الطريق على مهمته، ومبادرة رئيسه ايمانويل ماكرون.وبذلك فان هذا الرفض سيتحول الى تعطيل طويل الامد، وبذلك تدخل البلاد فعلا في المجهول في ظل التطورات والمتغيرات الحاصلة التي لا تصب جميعها في مصلحة لبنان.
واذا كان اللبنانيون لا يريدون التدخل الخارجي، ولا يريدون الحوار، ولا يتفقون على انتخاب رئيس. فماذا يريدون والى اين يذهبون؟