Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the all-in-one-seo-pack domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/haidyolj/lebanonlightsnews.com/wp-includes/functions.php on line 6114

Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the arabic-webfonts domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/haidyolj/lebanonlightsnews.com/wp-includes/functions.php on line 6114
المرتضى: إسرائيل هي الشرٌّ المطلق وتسعى راهناً إلى ابادة غزّة، وبايدن قال ما قيل له كما تقول الببغا. -
تكنولوجيا واقتصاد

المرتضى: إسرائيل هي الشرٌّ المطلق وتسعى راهناً إلى ابادة غزّة، وبايدن قال ما قيل له كما تقول الببغا.

المرتضى: إسرائيل هي الشرٌّ المطلق وتسعى راهناً إلى ابادة غزّة، وبايدن قال ما قيل له كما تقول الببغا.
غرّد وزير الثقافة القاضي محمد وسام المرتضى على حسابه عبر على منصة “اكس”: “بأن الكمّ الهائل من كذب اغلب الإعلام الغربي وتزويره للوقائع وتشويهه للحقائق، لن يغيّر شيئاً في اقتناعاتنا بأن إسرائيل هي الشرٌّ المطلق وتسعى راهناً إلى ابادة غزّة.”
وأضاف مستشهداً بسعيد تقي الدين:”الرأي العام بغلٌ كبير. يصعب عليك جرّه إلى حظيرة الصواب، وهذا كان صعباً على الأنبياء حتى. وإلّا ما أغرق الله الأرض لنوح، ولا خسفها بقوم لوط. ولكن إيّاك أن يجرّك بغلٌ فقط لأنّه كبير.”
وعلّق في تغريدةٍ ثانية على تبنّي بايدن للرواية الكاذبة المزوّرة الإسرائيلية بشأن محرقة مستشفى المعمداني وقال: “تبنّي بايدن لهذه الرواية ينطبق عليه قول الشاعر:
خليفةٌ في قفصٍ
بينَ وصيفٍ وبَغَا
يقول ما قالا له
كما تقول البَبَّغَا”‎
وختم المرتضى:” مع فلسطين حتى انقطاع النفس، مطمئنون بأن الغلبة ستكون للحقّ مهما غلت التضحيات”

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *