أخبار لبنان

الصحافه اليوم الأحد 23 آذار 2025

الاحد 23آذار 2025.. ماذا في الصحف الصادرة في بيروت هذا الصباح
::::::

الديار :

ما الذي تريده واشنطن من إملاء الشروط و”إسرائيل” من عودة التوتّر الأمني على الحدود!,,تواصل”اسرائيل” اعتداءاتها على القرى الجنوبية الحدودية على مرأى من اليونيفيل ومن لجنة مراقبة اتفاق وقف إطلاق النار …سبعة شهداء واربعون جريحا حصيلة العدوان “الإسرائيلي” على المناطق ..اعتداءٌ متمادٍ على لبنان الرئيس عون يدين محاولات استدراج البلاد مجدداً إلى دوامة العنف… بري: المستفيد الأول والأخير من جر لبنان والمنطقة الى دائرة الإنفجار الكبير هي “اسرائيل”…رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري في خلال اتصال برئيس الحكومة: قطر تدين القصف “الإسرائيلي” على جنوب لبنان…. مرقص: ما يجري محاولة لجر البلاد إلى تصعيد جديد…..حزب الله ينفي علاقته باطلاق الصواريخ من الجنوب: إدعاءات العدو تأتي في سياق الذرائع لاستمرار اعتداءاته على ‏لبنان … وزارة الصحة: “حصيلة الغارات “الإسرائيلية” على مناطق لبنانية اليوم وصل إلى 7 شهداء و40 جريحاً”
:::::

النهار :

كيف سيواجه لبنان “مؤامرة” إشعال الحرب مجدداً ؟….كشفت مصادر موثوقة ل”النهار” ان ثمة تطورات كبيرة ستقبل عليها البلاد منعا لاعادة عقارب الساعة الى الوراء مشددة على ان الكثير من أهداف هذا الافتعال يستهدف إنجازات كبيرة حققها الجيش في جنوب الليطاني وستستكمل حتى النهاية بتصميم اكبر وأصلب . وما عزز الاتجاهات الرسمية لاحتواء الموقف ان قوة “اليونيفيل قالت”أننا أبلغنا لجنة مراقبة وقف النار مدى التقدم الذي أحرزه الجيش اللبناني في الجنوب وان المنصات التي استخدمت في إطلاق الصواريخ بدائية جدا وننتظر من الجميع الالتزام الكامل بوقف النار وإنهاء الانتهاكات والجيش اللبناني انتشر في غالبية القرى الجنوبية”. ويمكن اعتبار المجريات الخطيرة التي شهدها الجنوب امس بانها الحدث الأشد خطورة منذ اعلان ما سمي اتفاق وقف الأعمال العدائية بين لبنان وإسرائيل في ٢٧ تشرين الثاني من العام الماضي . ….الأردن يدعو إلى تحرك دولي فوري لوقف العدوان “الإسرائيلي على لبنان… وزير الخارجية البريطاني: قلقون إزاء التصعيد في جنوب “نحضّ الأطراف بشدة على ضبط النفس”
::::::

الانباء :

برّي: إسرائيل المستفيد الأول والأخير من جر لبنان والمنطقة الى دائرة الإنفجار الكبير…. اليونيفيل” تُحذّر: أيّ تصعيد قد يؤدي إلى عواقب وخيمة على المنطقة… إتصالٌ بين وزيري خارجيتي مصر ولبنان ….وزير الدفاع: نرفض العودة إلى ما قبل وقف إطلاق النار والتحقيق بدأ.. …نفى حزب الله أيّ علاقة له بإطلاق الصواريخ ولفت إلى أنّ ادعاءات العدو “الإسرائيلي” ‏تأتي في سياق الذرائع لاستمرار اعتداءاته على ‏لبنان والتي لم ‏تتوقف منذ إعلان وقف إطلاق النار.كما يؤكّد الحزب وقوفه خلف الدولة اللبنانية ‏في معالجة هذا التصعيد الصهيوني ‏الخطير على لبنان، مع تأكيد التزامنا باتفاق وقف إطلاق النار“.…..جنبلاط: أتمنى أن نعود ونقرأ التاريخ وننتبه للمشاريع التي تحاك تجاهنا وأنا مع التواصل ليس على القاعدة الدرزية انما على القاعدة القومية والوطنية
:::::

الشرق الأوسط :

قلق دولي من التصعيد في لبنان وحض للأطراف على ضبط النفس…..قال لـ«الشرق الأوسط»: الجيش يُبلي بلاءً حسناً في تطبيق القرار 1701 شنكر: إدارة ترمب راضية ولا يهمها الآن التطبيع بين لبنان وإسرائيل… لبنان يطالب مصر والأردن وفرن0سا بالضغط على “إسرائيل” لوقف التصعيد… استنفار سياسي لبناني تنديداً بالقصف… وعون يُحذر من «استدراجنا لدوامة العنف»…السلطات طالبت الجيش بالتحقيق واتخاذ الإجراءات ….لبنان يختبر استئناف التصعيد إثر «صواريخ مجهولة» على فلسطين المحتلة وحزب الله ينفي مسؤوليته ويؤكد أنه «يقف وراء الدولة» للمعالجة…. كندا تقدم 29.7 مليون دولار مساعدات إنسانية للبنان
::::::

الانباء الكويتيه :

-سلام يحذّر من حروب جديدة تعود بالويلات على البلاد

تصعيد إسرائيلي يهدد الهدنة.. وعون يندد بمحاولة جرّ لبنان لدائرة العنف

-موجة ثانية من الغارات الإسرائيلية توقع ضحايا في الجنوب وسهل البقاع

-لا خيار أمام لبنان سوى الالتزام باتفاق وقف إطلاق النار وتنفيذ القرار 1701

-العميد خالد حمادة لـ «الأنباء»: المتغيرات تشير إلى حتمية خروج إيران من المنطقة

-إبعاد شبح المعارك الانتخابية عن المدينة المميزة مساعي التوافق بين القوى السياسية تتقدم في جزين

-مصدر سياسي لـ «الأنباء»: لبنان يخرج من جاذبية المحاور إلى رحاب الدولة

الراي الكويتية :

-تحذيرات من مسؤولين إسرائيليين… الحرب الأهلية لم تعد مستحيلة

-اتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل اهتزّ بقوة… فهل يقع؟

-ضبط أكثر من طنّ حشيش في مرفأ بيروت

الجريدة الكويتية :

-صواريخ بدائية تهدد باستئناف «حرب لبنان»

-إيران تضغط على زر «الإيقاف المؤقت» لوكلائها

“”ابرز ما تناولته الصحف اليوم

الانباء الكويتيه

تقدم الوضع على الحدود جنوب لبنان على ما سواه، حيث نفّذ الطيران الحربي الإسرائيلي عدة غارات منها على بصليا، وأخرى على بركة الجبور في كفرجونة بمنطقة جزين. واستهدف القصف المدفعي وادي العصافير في الخيام.

وأسفرت عدة غارات عن سقوط قتلى وجرحى على ما ذكرت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية.

واشارت «الوكالة الوطنية للإعلام» إلى انفجار صواريخ اعتراضية إسرائيلية في أجواء القطاع الشرقي من الجنوب. وذكرت ان الجيش الإسرائيلي نفذ عملية تمشيط واسعة بالأسلحة الرشاشة من تلة حمامص المتمركز فيها، وسط تحليق للطيران الحربي فوق القطاع الشرقي.

وتعرضت الحارة الشمالية الغربية لبلدة يحمر الشقيف في قضاء النبطية لقصف مدفعي إسرائيلي متقطع، كما طاول القصف أيضا أطراف بلدتي ارنون وكفرتبنيت.

وأحصت «الوكالة» سقوط نحو 10 قذائف في الاعتداءات الإسرائيلية على المناطق المذكورة. كذلك أطلق الجيش الإسرائيلي رشقات رشاشة في اتجاه حولا ومركبا وكفركلا. واستهدفت بلدة الخيام بقذائف أطلقتها دبابات «ميركافا» الإسرائيلية.

وأصدرت قيادة الجيش اللبناني بيانا قالت فيه إنه «على أثر إطلاق صواريخ من الأراضي اللبنانية نحو الأراضي الفلسطينية المحتلة، أجرى الجيش عمليات مسح وتفتيش وعثر بنتيجتها على 3 منصات صواريخ بدائية الصنع في المنطقة الواقعة شمال نهر الليطاني بين بلدتي كفرتبنيت وأرنون – النبطية، وعمل على تفكيكها».

وفي الموقف الرسمي، دان رئيس الجمهورية العماد جوزف عون محاولات استدراج لبنان مجددا إلى دوامة العنف، وقال في حساب الرئاسة على منصة «إكس»: «ما حصل في الجنوب، وما يستمر هناك منذ 18 فبراير الماضي، يشكل اعتداء متماديا على لبنان وضربا لمشروع انقاذه الذي أجمع عليه اللبنانيون».

‏ودعا الرئيس عون «القوى المعنية في الجنوب اللبناني كافة، ولاسيما لجنة المراقبة المنبثقة عن اتفاق نوفمبر 2024، والجيش، إلى متابعة ما يحصل بجدية قصوى لتلافي أي تداعيات، وضبط أي خرق او تسيب يمكن ان يهدد الوطن في هذه الظروف الدقيقة».

وكلف الرئيس اللبناني وزير الخارجية يوسف رجي بإجراء اتصالات عربية ودولية لشرح موقف لبنان من التطورات واحتواء الأوضاع جنوبي البلاد.

بدورها، حذرت القوات الدولية في الجنوب «اليونيفيل»، من هشاشة الوضع بين إسرائيل ولبنان، وأن «أي تصعيد بالجنوب اللبناني سيؤدي إلى عواقب وخيمة».

من جهته، حذر رئيس الحكومة نواف سلام «من تجدد العمليات العسكرية على الحدود الجنوبية، لما تحمله من مخاطر جر البلاد إلى حرب جديدة، تعود بالويلات على لبنان واللبنانيين».

وأجرى سلام اتصالا بوزير الدفاع الوطني اللواء ميشال منسى، مشددا «على ضرورة اتخاذ كل الاجراءات الأمنية والعسكرية اللازمة، بما يؤكد أن الدولة وحدها هي التي تمتلك قرار الحرب والسلم».

كما أجرى سلام اتصالا بالممثلة الشخصية للأمين العام للأمم المتحدة في لبنان جانين بلاسخارت، مطالبا الأمم المتحدة «بمضاعفة الضغط الدولي على إسرائيل للانسحاب من الأراضي اللبنانية المحتلة بشكل كامل، لما يشكله هذا الاحتلال خرقا للقرار الدولي 1701، وللترتيبات الخاصة بوقف الأعمال العدائية والذي أقرته الحكومة السابقة في تشرين الماضي، ويلتزم به لبنان».

هذا، ونفى حزب الله أي علاقة له بإطلاق الصواريخ من جنوب لبنان، وجدّد التأكيد على التزامه باتفاق وقف إطلاق النار، ‏وأنه يقف خلف الدولة اللبنانية في ‏معالجة هذا التصعيد.

تزامنا، خرج السجال بين رئيس الحكومة وحزب الله إلى العلن، على خلفية موقف للرئيس سلام أدلى به في حديث تلفزيوني إلى قناة «العربية» استدعى ردا من الحزب.

وقال مصدر نيابي بارز لـ «الأنباء»: إذا كان وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجي أثار موضوع السلاح قبل أيام وقوبل بانتقاد حاد من قبل الحزب، فإن رئيس الحكومة فتح الباب على مصراعيه مع استدراكه بالقول ان موضوع السلاح يحتاج إلى بعض الوقت، وان الأمر لن يتم بين ليلة وضحاها. وقابل كلام الرئيس سلام رد عنيف من المفتي الجعفري الشيخ أحمد قبلان، في حين ان نائب الحزب حسين الحاج حسن أمسك العصا من وسطها بالقول ان الحزب خلف الدولة.

وذكر مصدر نيابي آخر لـ «الأنباء»: «من الواضح ان موضوع السلاح يحتاج إلى مزيد من الوقت والنقاش، نظرا إلى تشابك الأمور ووجود تنظيمات مسلحة عدة خارج إطار الشرعية. والجميع في الخارج والداخل يتفهم ذلك. والمطلوب التزام جدي من الدولة بإنجاز المهمة والبدء بخطوات عملية في هذا المسار يطمئن اليها الجميع في الخارج قبل الداخل ليبنى عليه، وربما في هذا الإطار جاءت مواقف رئيس الحكومة».

ويأتي السجال في وقت يواجه فيه لبنان الرسمي طلبات من دول غربية ـ في طليعتها الولايات المتحدة الأميركية ـ لجهة نزع سلاح الحزب، وإطلاق عجلة الدولة، كشرط أساسي لنيل لبنان مساعدات والسماح بتوظيف استثمارات فيه تنعش اقتصاده المنهار. وأرخى الوضع الحدودي المستجد، بظلاله عبر جمود في الاتصالات في سبيل إقرار التعيينات الإدارية الخاضعة للنقاش. ويتقدم منصب حاكم مصرف لبنان على ما عداه لجهة تسمية الشخصية التي ستسند اليها المهمة خلال ايام، على الرغم من خروج التجاذب في الموقف بين كل من رئيسي الجمهورية والحكومة إلى العلن.

كذلك يتم البحث في تسمية رئيس مجلس الإدارة ـ المدير العام لتلفزيون لبنان، الذي يسند عادة إلى شخصية من الطائفة الكاثوليكية. ويتقدم اسم الإعلامية اليسار نداف صاحبة الباع الطويل في الشؤون الفرانكوفونية على غيره من الأسماء.