أخبار لبنان

الصحافة اليوم السبت 25 شباط 2023

صباح الخير 
في الصحف الصادرة في بيروت صباح اليوم السبت 25 شباط 2023 المصارف فكت الاضراب وتعود الى العمل الاثنين .. 
,،,،,،,،,،,، 

“الديار”:
الاوضاع المعيشية من سيىء الى اسوأ: المواطن متروك لقدره ..وفي ظل الارتفاع الجنوني للدولار وتسارع الانهيارمن دون اجراء واحد اتخذته هذه الدولة الفاشلة لتخفيف العبء عن المواطن تظهر فواتير الكهرباء الجديدة باهظة جدا، ولا يمكن للمواطن ان يسددها..فقد دخلت البلاد مرحلة جديدة من المواجهة التي لا يمكن الجزم بنتائجها، خصوصا انها اصابت احد عمودي الاستقرار، المالي والامني … إنسداد رئاسي داخلي… وتسريبة ملغومة لتخويف المسيحيين ..
الفريق العوني يـُكمل حملته على المصارف… وميقاتي يتدخّل…. خلاف ميقاتي – باسيل يحتدم ومنافسة داخل «الوطني الحر»واكدت مصادر مطلعة لـ «الديار» ان من يعتقد ان «تفاهم مار مخائيل» انتهى، وان «الوطني الحر» اختار الابتعاد عن حزب الله وانتقاء سياسة اخرى فهو واهم 
,،,،,،,،,،,، 

“الجمهورية”: 
لبنان: وقت ضائع.. المنطقة تتحرك.. واشنـــطن ّ تشيد بالجيش.. المصارف تعلق الاضراب …..
متى يستشعر المسؤولون فقدان المظلة الدولية .. وتحذيرات دبلوماسية من تصرفات لا يمكن توصيفها سوى انها تجري على حد السكين بين الانفراج والانفجار
… عاملون على خط التوافق الرئاسي لـ«الجمهورية«: التعطيل صار امرا واقعا وأي كلام عن إمكان صوغ تفاهم او توافق محكوم بالفشل المسبق.. ، نعى مصدر مسؤول أي فرصة اختراق ايجابي على الطريق الرئاسي، وقال لـ»الجمهورية«: »صار من الواجب الاعتراف بأن الا فق الرئاسي صار مسدودا بالكامل وبصورة نهائية..مصادر ديبلوماسية من باريس لـ«الجمهورية«:الملف اللبناني ما زال مفتوحا خارجيا على المتابعة الحثيثة، وخلق إيجابيات يتأسس عليها انفراج رئاسي، بمساعدة مختلف القوى السياسية… مصادر سياسية : الحراك المتسارع على اكثر من خط ّتشتم منه نوايا جدية لاخماد بعض الحرائق في المنطقة، التي اشتعلت مدى سنوات طويلة 
,،,،,،,،,،,، 

“الاخبار”: 
وقائع التحقيق الأممي بحادثة مقتل الجندي الإيرلندي في الجنوب: الشهود حصراً من اليونيفل والحادث لم يكن مدبراً… هل رفض سلامة طلب رئيس الحكومة التدخل للجم سعر الدولار…. السعودية ترفض فرنجية وميقاتي… وزّعت الأمانة العامة لمجلس الوزراء جدول أعمال الجلسة الحكومية الرابعة التي ستُعقد يوم الاثنين في السراي الكبير وعلى جدول أعمالها 8 بنود
…ديوان المحاسبة يدقّق حسابات الدولة على ضوّءالتلفون
ونسبة الشغور 50% والمازوت يتحكّم بساعات العمل والقرطاسيّة يقدّمها متبرعون
…خطة عمل» بلديّة لتأهيل أبنية بيروت المُتصدّعة
… لا حاجة إلى موعد مسبق… الأمن العام يعلن آلية جديدة للحصول على جواز سفر 
،,،,،,،,،,،

” النهار”: 
“هدنة” المصارف: أسبوع لاحتواء حملة الادّعاءات
…شكل قرار المصارف امس تعليق اضرابها لفترة أسبوع، فرصة لفسحة قد تطرأ في خلالها معالجات للمواجهة وتعاود الحكومة جلساتها مع دعوة مجلس الوزارء الى الانعقاد صباح الاثنين المقبل بجدول اعمال “مقتضب ومحدد 8 بنود
……قائد الجيش لم يفاتح بالرئاسة و”ممنوع من السفر…. الإجراءات المتعلقة بالتحقيق في ملف سلامة وشقيقه ستجري أمام القضاء اللبناني ولا تسليم لدولة اجنبية… القصيفي عرض في السعودية: توطيد العلاقة مع نقابة المحررين…..دار الفتوى تواكب قضية الشيخ الرفاعي.ونفذ الجيش عمليات دهم في القرقف، بلدة الشيخ الرفاعي،و أفادت معلومات النهار 
بتوقيف عدد من الأشخاص
… شرطة مجلس النواب:اتهامات محض افتراء…عدد القتلى يتجاوز الـ50 ألفاً بعد ارتفاع عدد القتلى في تركيا 
,،,،,،,،,،,، 

“الانباء “: 
ميقاتي: “أملنا أن نبقى متضامنين، ليس فقط في الازمات بل في كل الاوقات، وهذه رسالة اوجهها الى كل السياسيين ,,,,
قرارات عبثيّة “تقضي” على ما تبقى من القضاء,, وإذا كان من البديهي القول إن على المصارف جزء كبير من المسؤولية في ما حصل في البلاد من انهيار، إلا أن ذلك لا يعني ضرب ما تبقى من إقتصاد البلاد بتصرفات لا تمت للعدالة بصلة،
ومعها يتم القضاء على ما تبقّى من قضاء…. المصارف تتجه لوقف إضرابها تجاوباً مع ميقاتي
,,,=نقيب الصيادلة جو سلّوم :نرفض كصيادلة الدولرة وهمّنا أن يحصل المواطن على الدواء 
,،,،,،,،,،,، 
“اللواء”: 
هل يكون إنتخاب الرئيس في الربيع؟ وهل ثمة من لا زال يراهن على ذلك وهل تحمل الاشهر الثلاثة انفراجا وربيعا يضع حدا لجلجلة اللبنانيين
..لكن أوساط متابعة أعربت عن اعتقادها بان لا رئيس للبنان قبل الاتفاق النووي الاميركي-الايراني ولا حلول في المنطقة…. «رئاسة فرنجية» في لقاء قريب بين نصرالله وباسيل: عودة الرشد أم الفراق القاتل! …ربط نزاع سياسي – قضائي».. وإقفال الإدارات مستمر. 
…..المفتي قبلان: القطيعة السياسية تساهم بدمار لبنان

,,,, ,،,،,،,، 
“نداء الوطن “: 
تقديرات ديبلوماسية: الشغور سيطول وأفق الترشيحات” مسدود!… الرئاسة في سلة اإلهمال دوليًا وفي عنق الزجاجة محليًا 
و شروط التسوية لم تنضج بعد.. الرهان انتقل إلى فصل جديد مرهون باجتماع مرتقب لوزراء خارجية الدول الخمس لم يحدد موعده بعد.. رئيس الجمهورية القادم صارّ مجرد اسم لأن العمل الجاري هو على تسوية كاملة تشــمل تركيبة لتوليفة رئاسية – حكومية وضمنها تعيينات شــاملة. لكن شروط مثل هذه التســوية لم تنضج بعد. بدأ الحديث بشــأنها خلف الكواليس وهذا مؤكد، لكن الدخان األبيض يف لبنان لن يكون في القريب العاجل 
،,،,،,،,،,، 

“”اسرار الصحف اللبنانية اليوم السبت 25/02/2023

 اسرار النهار

■تشن حملة مركزة على رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع من جمهور “الممانعة” احتلت المراتب الاولى في “تويتر” امس

■عُلم أن مرجعاً سياسياً بصدد القيام بزيارات عربية وغربية في وقت قريب، لقلقه على ما يحيط بلبنان من مخاطر مقبلة

■تتّجه مجموعات يسارية وعقائدية من أكثر من حزب قديم لتشكيل نواة تيار سياسي جديد، على خلفية الصراعات داخل أحزابهم

■قال مصدر ماروني ان ثمة توجه في قبرص الى تعيين وزير من موارنة قبرص للمرة الاولى في تاريخ الجمهورية يؤكد دور الموارنة في الجزيرة

اسرار اللواء

■أبلغ دبلوماسيون في عاصمة دولة كبرى في حرب مع دولة كانت ضمن جمهورياتها جهات لبنانية أنها مصممة على تحقيق «نصر» مهما يكن حجمه، مع وضع كل الخيارات على الطاولة!

■يغمز مقربون من حزب بارز من قناة «دور غامض» لقطب نيابي، يحيط اتصالاته بكتمان محكم، ولا سيما في الخارج

■تتخوف روابط العاملين في القطاع العام والمتقاعدين من ارتفاع غير محتمل لسعر صيرفة قبل الأربعاء المقبل، موعد تحويل الرواتب الى المصارف، تمهيداً لسحبها على الدولار المخصص لعمليات الحصول عليها

 نداء الوطن

■ رأت مصادر سياسية أن ما نقل عن السفيرة الأميركية دوروثي شــيا عن عدم ممانعة واشنطن انتخاب رئيس »تيار المردة« سليمان فرنجية هو كلام دبلوماسي لا يعول عليــه. ورأت أن الإدارة الأميركية تعتبر أن شيا قامت بمهمة الترسيم بشكل ممتاز استحقت عليه الترقية والانتقال إلى الأمم المتحدة، وبالتالي أي تصريحــات تتعلق بالشــأن اللبناني باتت مــن قبيل »تقطيع الوقت«.

ّ ■ يرى طرف معني بموضوع الأعداد الطائفية أن رئيس حكومة تصريف الأعمــال نجيب ميقاتي كان وراء الســؤال الذي طرح عليه عن نســبة المسيحيني في لبنان بعد التوتر الذي ساد مكاملة بينه وبين البطريرك الماروني بشارة الراعي. 

■ يتردد أن السراي الحكومي تبلّغ أصداء اســتياء مســؤولين غربيين من الإجراءات التي طلبها رئيس حكومة تصريــف الأعمال نجيب ميقاتي مــن وزير الداخلية بســام مولوي ضد القاضية غادة عون.

 اسرار الجمهورية

■ قال أحد الكوادر السابقين في »التيار الوطني الحر«: أكبر كذبة كانت تفاهم مار مخايل، وكل كلام عن التمسك به وتطويره هو كذب بكذب.. خلص، خلينا نعترف ان هذا التفاهم من زمان مات وشبع موت. ّ

■ّ يقول وزير سيادي إنه يعمل لإنجاز إستحقاق، ولكن المعوقات والمحاذير والحاجة إلى الدعم والتمويل، كبيرة جداً جداً. 

■ عائدون من حاضرة روحية عالمية نقلوا عن مسؤولين فيها ّأنها المرة األولى التي تستشعر فيها بحجم الخطر على الوجود المسيحي في لبنان وبلغ درجة أكبر مما كان عليه زمن الحرب.

<><><><><><>>

“”أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

  ربما هي المرة الاولى التي يصار فيها الى إثارة نزاع بين السلطتين التنفيذية والقضائية بهذه الحدة. وفي حال عدم التوصل الى مخرج قانوني فهل نحن أمام سقوط مبدأ الفصل بين السلطات؟ وماذا عن الضابطة العدلية وتنفيذ المهام المطلوبة قضائياً؟

لم يتكشف بعد مصير الكباش القضائي السياسي بعد الكتاب الذي وجهه رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي إلى وزير الداخلية، بسام مولوي، طلب فيه “(…) اتخاذ ما يلزم من تدابير وإجراءات تجيزها القوانين والأنظمة المرعية الإجراء في سبيل تطبيق أحكام القانون والمنع من تجاوزه والمحافظة على حسن سير العدالة”، وذلك على خلفية التحقيقات التي تجريها النائبة العامة الاستئنافية في جبل لبنان، القاضية غادة عون، في حق عدد من المصارف.

هذا الكتاب دفع مجلس القضاء الاعلى ونادي القضاة وكذلك وزير العدل الى الطلب من ميقاتي التراجع عن قراره. لكن لا يبدو أن رئيس الحكومة في ذلك الوارد بحسب ما تؤكده أوساطه التي تدعو لمراجعة توضيحه الذي دعا فيه لعدم تأويل خاطئ له وتأكيده عدم التدخل في عمل القضاء.

عادة ما يطلب القضاء من الضابطة العدلية تنفيذ مذكرات قضائية وكذلك يكلفها بإجراء التبليغات القانونية، وفي تلك الحالة تكون الضابطة العدلية تعمل على تأمين سير العدالة. بيد أن قرار وزير الداخلية لقوى الأمن الداخلي والمديرية العامة للأمن العام طلب “عدم تأمين المؤازرة أو تنفيذ إشارة أو قرار يصدر عن عون في أي ملف يثبت أنه قد جرى تقديم طلب مداعاة الدولة بشأن المسؤولية الناجمة عن أعمال النائب العام الاستئنافي في جبل لبنان، وذلك لحين بت المرجع القضائي هذا الطلب”.

المدعي العام التمييزي السابق القاضي حاتم ماضي يشرح لـ”النهار” أن الضابطة العدلية تنفذ تعليمات القضاء وليس رئيسها التسلسلي ويوضح “الضابطة العدلية هي مساعدة للمدعي العام وهو في هذه الحالة رئيسها وبالتالي عليها تنفيذ تعليماته، وإن كانت ضابطة إدارية فهي تأتمر برئيسها التسلسلي”. ويلفت ماضي الى أن أي قرار يمنع الضابطة العدلية من تنفيذ مهامها كالذي صدر قبل أيام لا مكان له.

إلا أن هناك آراءً تنطلق من الإشكالية التي بدأت مع القاضية عون وعدم قبولها تبلغ ردّها في أكثر من قضية وبالتالي هناك تبرير لقرار ميقاتي.

من جهة ثانية تطرح التساؤلات حول المهام التي تنفذها قوى الأمن الداخلي ومنها على سبيل المثال مسألة السجون، فقرار مجلس الوزراء عام 2012 أعطى مهلة 5 سنوات لانتقال صلاحية الإشراف على السجون لوزراة العدل أي تحديد عام 2017، وحتى اليوم وعلى الرغم من مرور 5 سنوات على دخول القرار حيّز التنفيذ لا تزال قوى الأمن الداخلي من خلال وزارة الداخلية تشرف على السجون. ويوضح وزير الداخلية السابق مروان شربل لـ”النهار” أن “مسألة التبليغات يجب أن يقوم بها المباشرون وهم من الجسم القضائي وبالتالي لا يجب إقحام قوى الأمن الداخلي بها”.

وفي خضم السجال والجدل بشأن قرارات للسلطة التنفيذية تتعلق بسير المرفق القضائي وما يستتبع ذلك من تجاوز مبدأ فصل السلطات فإن من يجب أن يحسم الأمر هو مجلس النواب. لكن المجلس لا يجتمع بسبب التباينات بشأن دوره التشريعي في ظل الشغور في سدة الرئاسة ما يعني وفي حال بقاء الوضع على ما هو عليه أن الازمة في الصلاحيات بين السلطتين التنفيذية والقضائية ستبقى على ما هي عليه، علماً بأن القرارات الإدراية كقرار رئيس الحكومة أو وزير الداخلية ممكن الطعن فيها أمام مجلس شورى الدولة. ويشير شربل الى أنه في نهاية المطاف ستطبّق الأجهزة الأمنية قرار وزير الداخلية.

مصدر قضائي يعتقد أن “العودة عن الخطأ فضيلة”، في إشارة الى قرار ميقاتي، ويلفت الى أن “القرار يشل قدرة نائب عام استئنافي عن ممارسة عمله بغض النظر عن الرأي في أدائه، ومعالجة أي خلل قضائي لا تكون من خلال قرارات تنفيذية، ولذا فإن العودة عن تلك القرارات تكون أمراً جيداً وعادياً”.

أما عن معالجة الخلل القضائي فيشير الى أن “ذلك يكون ضمن غرف العدلية وإن لم يكن هناك ما يمنع من أن تقوم الحكومة بما يشبه الإرشادات للقضاء، كلفت النظر إلى تأثير المسار في قضية معينة على الواقع المالي والمصرفي”.

ربما هي المرة الاولى الذي يشتد فيها هذا الكباش الحكومي القضائي وسط غموض في السيناريو المرتقب ولا سيما بالنسبة للضابطة العدلية التي باتت أمام إدارة الظهر لقرارات وتوجيهات قضائية محددة بعينها، وبين تداعيات تقاعسها عن ذلك وخصوصاً أن تحولها إلى ضابطة عدلية يعفيها من التسلسل الإداري

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *