أخبار لبنان

الصحافة اليوم السبت 8 نيسان 2023

صباح الخير
ماذ ورد في الصحف الصادرة في بيروت اليوم السبت 8
نيسان 2023

><><><><

“الديار”:

بوحبيب:”ما حدث في الأقصى هو سبب ما حدث في لبنان بالأمس، أنا لا أبرره، أنا أشرح أن ما حدث في الأقصى هام جدا وهناك رد فعل حقيقي…..المكاري: خصوم السياسة يتفقون على قطع طريق بعبدا على الرغم من اختلافهم…. نصرالله: من يقول “لكم لبنانكم ولنا لبناننا” هذا كلام فارغ ولا يجب أساسًا أن يُقال، ونحن لا يجب أن نذهب لبناء الجدران بل يجب أن نتلاقى ونتحاور.. أخاطب اللبنانيين جميعًا، وبالتحديد من يعتبرون أنفسهم ملتزمين بهذا الخط، بهذا البلد خيارنا جميعًا أن نعيش سويًا، وأي خلاف سياسي مصيره أن يُحل….رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط، التقى السفيرة الفرنسية آن غريو، وعرض معها التطورات السياسية … النائب الحاج حسن: المعطلين لإنتخاب رئيس للجمهوريّة هم المنتظرون للوصفات الخارجية,… حزب مصري يدعو إلى طرد سفير “إسرائيل” رداً على الاعتداءات في الأقصى

><><><><

“النهار “:

تداعيات شديدة القتامة عقب عاصفة الاستباحة: انكشاف مخز للحكومة…فوسط الاحتفالات بالجمعة العظيمة لدى الطوائف المسيحية التي تتبع التقويم الغربي بدا من نافل القول ان مشهد التفلت والتسيب والاستباحة الذي طبع الوضع منذ لحظة تفلت الصواريخ من حقل القليلة وحتى الرد الإسرائيلي المحدود فجرا قرب مخيم الرشيدية قد أعاد لبنان الى الوراء اكثر فاكثر ورسخ أسوأ الوقائع التي ارتفعت مع سحب الصواريخ المتفلتة في منطقة القرار 1701 والانتشار العسكري اللبناني – الاممي بدا لبنان واليونيفيل كأنهما سيان لا يملكان أي قدرة على الضبط والردع ومنع عودة استخدام الجنوب ارض استباحة لاي فصيل فلسطيني او سواه …..وسائل إعلام إسرائيلية: رئيس أركان الجيش الإسرائيلي قدّم توصية للمجلس الوزاري المصغّر بعدم استهداف حزب الله…تصعيد الجنوب “خدم” إسرائيل… هل تتبدّل قواعد الاشتباك….الخارجية القطرية: نحمّل إسرائيل وحدها مسؤولية اتساع دائرة العنف بسبب إجراءاتها المستفزة في المسجد الأقصى… وفد سعودي عماني سيجري محادثات لوقف إطلاق النار مع جماعة الحوثي اليمنيّة… بيان لـ”الاشتراكي” حول “إعادة عقارب الفساد والمحاصصة للوراء.

><><><><

“المستقبل”:

آلام الجمعة العظيمة تحاكي معاناة شعب عالق بـ”جلجلة ” أزماته وينتظر ذات قيامة !… “الخارجية” تتقدّم بشكوى الى مجلس الامن: الاعتداء الاسرائيلي إنتهاك صارخ لسيادة لبنان…
نائب مدير مكتب اليونيفيل الاعلامي كانديس ارديل: اليونيفيل فتحت تحقيقاً في عمليات إطلاق الصواريخ والغارات… الجانبان لا يريدان الحرب”.. “اليونيفيل” تحضّ جميع ‏الأطراف على وقف التصعيد. أخبار لبنان موقف فرنسي من التطورات بين لبنان وإسرائيل فقد أكدت فرنسا تمسكها الراسخ بأمن إسرائيل وبإستقرار لبنان وسيادته… **عالمياً تراجع أسعار المواد الغذائية 20.5%

><><><><

“الانباء”:

” لا تكتمل بهجة الأعياد، الا بالملابس الجديدة، والحلى والزينة وجمعات العيد التي تحلّ على لبناننا هذا العام مسيحيين ومسلمين تباعا هذا الشهر، تزامنا مع التحضيرات السياحية لاستقبال موسم الصيف وسط ترقب وصول عدد كبير من السياح والمغتربين الى لبنان الأمل كبير بأن تتحرّك الأسواق بشكل لافت في الأيام والأشهر المقبلة….
التقدمي” محذّراً من استشارات “غب الطلب”: لحصر كل الصفقات العمومية بهيئة الشراء العام….
لبنان مجدداً صندوق بريد فهل تتكرّر الجولات؟…عاملان يُحرّكان الدولار:- الطلب على الدولار للإستيراد. ومصرف لبنان من أجل دفع رواتب موظفي القطاع العام بالدولار، وتغطية مصاريف الدولة باللولار…هَل يُعاود الإرتفاع مُجدّدًا
….لجنة الصداقة الأوكرانية تابعت أوضاع الطلاب اللبنانيين في كييف,,,,, وزير الدفاع: التصعيد في الجنوب يُشكّل تهديداً للاستقرار والجيش جاهز للتصدّي… لبنان يحصد الميدالية الذهبية لأجود أنواع زيت الزيتون في العالم

<><><><

“الشرق الأوسط”:

«يونيفيل»: لبنان وإسرائيل «لا يريدان الحرب» بعد التصعيد الأخير….قتيل و5 جرحى في هجوم بتل أبيب و«تحييد» المنفّذ
. فرنسا«متمسّكة» بأمن إسرائيل واستقرار لبنان وسيادته…. إسرائيل تعلن إسقاط مسيَّرة دخلت مجالها الجوي من لبنان… القصفان الإسرائيلي والفلسطيني تعمدا إصابة أهداف هامشية للتعبير عن عدم الرغبة في التصعيد….
مصر على خط  منع التصعيد في فلسطين ولبنان
…القاهرة تُجري اتصالات مع تل أبيب وواشنطن لاحتواء التوتر…. القضاء الفرنسي يوجه الاتّهام رسمياً إلى الوزير اللبناني السابق رئيس مجلس إدارة بنك «الموارد»الخاص،
مروان خير الدين، في باريس نهاية آذار، في التحقيق القضائي الفرنسي عن أصول حاكم مصرف لبنان رياض سلامة في أوروبا، على ما أفاد مصدر مطّلع على الملف لوكالة «الصحافة الفرنسية».
><><><><

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم :

الأنباء الكويتية 

عاد الهدوء الحذر الى جنوب لبنان وشمال إسرائيل، بعد يوم من التصعيد والقصف المتبادل لأول مرة منذ اقرار «قواعد الاشتباك» بين حزب الله وإسرائيل قبل 17 سنة.

لبنان الرسمي اكد بلسان رئيس الحكومة نجيب ميقاتي ووزير الخارجية عبدالله بو حبيب الالتزام بالقرار الدولي 1701، مع الحرص على الاستقرار في الجنوب، ودعوة المجتمع الدولي للضغط على إسرائيل لوقف التصعيد.

وأوعز وزير الخارجية بوحبيب، بعد التشاور مع ميقاتي، الى بعثة لبنان الدائمة لدى الأمم المتحدة في نيويورك بتقديم شكوى رسمية لمجلس الأمن الدولي، على أثر القصف والاعتداء الإسرائيلي المتعمد فجر الجمعة لمناطق في جنوب لبنان، مما يشكل انتهاكا صارخا لسيادة لبنان وخرقا فاضحا لقرار مجلس الأمن الدولي 1701، ويهدد الاستقرار الذي كان ينعم به الجنوب اللبناني، وفق الوزارة.

وقرأ النائب السابق فارس سعيد في التصعيد الذي حصل، تأمين حزب الله لحركة حماس ما يسمى «حماس لاند» في جنوب لبنان، والذي حل محل حركة «فتح لاند» في ستينات القرن الماضي. وقد أنشئت «حماس لاند» تحت عيون القوات الدولية والقرار 1701 والجيش اللبناني والحكومة اللبنانية، المسؤولة من خلال ضعفها أمام حزب الله، وكل الاحزاب اللبنانية التي غضت النظر عن التمدد الإيراني في لبنان، واكتفت بالقول إن هناك سلاحا غير شرعي.

واعتبر سعيد ان ما حصل، أمر خطير، حيث أعاد تحويل لبنان الى صندوق بريد، كما كان بعد العام 1969، ما أدى في حينه الى حرب أهلية دامت 15 عاما.

بدوره، رئيس حزب الكتائب سامي الجميل اعتبر ان اطلاق الصواريخ من الجنوب يؤكد مرة أخرى ان الوضع الأمني غير ممسوك، ومادامت هناك ميليشيات تسرح وتمرح، سيبقى لبنان في حالة عدم استقرار، محملا حزب الله المسؤولية المباشرة.

وغرد رئيس جمعية «نورج» القائد السابق للقوات اللبنانية، الدكتور فؤاد أبو ناضر على «تويتر» قائلا انه: «مع وصول إسماعيل هنية الى لبنان، ولقائه مسؤولي حزب الله، فتحت الجبهة في الجنوب. على السلطة اللبنانية اعتقال رئيس حماس وترحيله فورا».

وأضاف في تغريدة ثانية: «بسماعنا الكلام على توحيد الساحات بين لبنان وغزة، فإننا نرفض هذا المنطق كليا، كون لبنان دفع غاليا ثمن القضية الفلسطينية وحيدا عشرات السنين».

قناة «المنار» الناطقة بلسان حزب الله، قالت انه «نداء الأقصى، الذي امطر الصواريخ على شمال الكيان». واستشهدت بإقرار الإسرائيليين بأن هذه الصواريخ مرتبطة بالتطورات الحاصلة في المسجد الأقصى.

وأضافت: هي رسالة واضحة من لبنان بأن القدس ليست وحيدة، كما أكد رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله السيد هاشم صفي الدين، الذي أضاف: انه على الصهاينة أن يدركوا 

ميشال سليمان، رافضا تحويل لبنان الى منصة تطلق منها الصواريخ وتنطلق الرسائل، ودعا النواب الى التوجه للمجلس وانتخاب رئيس للجمهورية.

وساد الهدوء جنوب لبنان الجمعة، يعد جولة من المواجهة شهدتها الحدود الجنوبية للبنان، لأول مرة منذ حرب يوليو 2006، انطلقت شرارتها عبر نحو 35 صاروخا من نوع كاتيوشا وغراد، من الساحل اللبناني الجنوبي ومحيط مدينة صور، باتجاه المستوطنات الإسرائيلية القريبة. ولفت حصر إسرائيل المسؤولية بحركة حماس وحلفائها من التنظيمات الفلسطينية، بتنفيذ هذه العمليات.

وجاء الرد الإسرائيلي، من خلال قصف مدفعي محدود باتجاه مواقع مفترضة لحركة حماس والتنظيمات الفلسطينية الأخرى، تجنبا لتوسيع دائرة الاشتباك، خشية الانجرار إلى حرب، لا تريدها الأطراف المتورطة وبالذات إسرائيل، حرصا على الاستقرار في منطقة حقولها النفطية البحرية الواقعة في مرمى السواحل اللبنانية، التي انطلقت منها الصواريخ المكتومة القيد والهوية.

واستهدفت غارات صباحية شنتها الطائرات الإسرائيلية فجر الجمعة، محيط مخيم الرشيدية الفلسطيني، ومخيم رأس العين وسهل القليلة الذي انطلقت منه الصواريخ بعد ظهر الخميس، وأدت هذه الغارات الى تضرر احد المنازل ودون تسجيل إصابات بشرية.

وبحسب بيان للجيش الإسرائيلي ان القصف استهدف البنية التحتية وأهدافا لمنظمة حماس في جنوب لبنان، وحمل الدولة اللبنانية مسؤولية النيران التي انطلقت من أراضيها، معلنا وقف العمليات ضد جنوب لبنان.

وقال الجيش اللبناني إن الصواريخ انطلقت من سهل القليلة والمعلية وزبقين في قطاع صور، وان الجيش سير دوريات بالتنسيق مع القوات الدولية «اليونيفيل» وان وحداته عثرت على منصة إطلاق للصواريخ وعلى عدد من الصواريخ المعدة للإطلاق.

«اليونيفيل» أصدرت بيانا، بعد الغارات الإسرائيلية على جنوب لبنان، أكدت فيه ان الطرفين لا يريدان الحرب، ودعت الى التهدئة.

في غضون ذلك، غلب الاحتفال بيوم «الجمعة العظيمة» لدى الطوائف المسيحية الكاثوليكية على الاهتمامات السياسية الأخرى، في حين ركز خطباء المساجد (خطب صلاة الجمعة) على الاعتداءات الإسرائيلية ضد المسجد الأقصى.

أما بالنسبة للاستحقاق الرئاسي، فظاهر الأمور أن الثنائي الشيعي (أمل – حزب الله) عاجزان عن تأمين النصاب، وبالتالي الفوز لمرشحهما سليمان فرنجية، ما يرجح أن يكون هناك اسم ثالث يمثل نقطة التقاء بين قوى السلطة والمعارضة، وبتزكية دولية وإقليمية.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *