أخبار لبنان

الصحافة اليوم الخميس 4 أيار 2023

صباح الخير

الصحف الصادرة في بيروت صباح اليوم الخميس 4 ايار 2023 ابرزت اعلان الرئاسة الروسية محاولة اغتيال بوتين بهحوم جوي وتحدثت عن تفاؤل حذر بانتخاب رئيس قبل تموز ….

،,،,،,،,،,،

“الجمهورية”:
الحراك الخارجي: لرئيس في خلال أسابيع ..التسوية تقترب .. بري لفريق وطني .. البخـــاري: مسؤولية تاريخية أمام السياسيين ولا نرتضي الفراغ المستمر…. مصادر مطلعة : التطورات المرتبطة بالملف الرئاسي »اكثر من مريحة« خلافا لكل الجو الانفعالي، الذي يبدر عن المكونات السياسية الغاضبة من الجهود الخارجية والمنحى الذي تسلكه … معلومات »الجمهورية«: الجو في عين التينة مريح والرئيس بري يأمل في ان يبلغ المسار الرئاسي خواتيمه الايجابية ويكون للبنان رئيس للجمهورية في المدى القريب… الداخل والخارج باتا امام حقيقة ثابتة بأن الوزير فرنجية في موقعه الطبيعي كمرشح جدي، يحظى بفرصة اكثر من جدية لانتخابه
…. مصادر سياسية واسعة الاطلاع لـ«الجمهورية«: سفراء يتحدثون صراحة عن ان انتخاب رئيس الجمهورية ينبغي ان يحصل ضمن مهلة لا تتجاوز شهر حزيران المقبل…اكتمل عقد “السفراء الخمسة”… فماذا بعد؟!الرهان على الحراك الخارجي سيبقى قائما الى حين تصحيح موازين القوى في الداخل تسهيلا للتوصل إلى اي خطوة ايجابية.فما هو مطلوب بالحاح يحتاج إلى معالجة انقسامات الخارج والداخل
,،,،,،,،,،,، 

“الاخبار”:
أعلنت الرئاسة الروسية إحباط هجوم جوي استهدف الكرملين ليل أمس الاول، قي محاولة لاغتيال الرئيس بوتين. وقال الكرملين، إن «طائرتين مسيرتين استهدفتا الكرملين
. ونتيجة الإجراءات التي اتخذها الجيش والأجهزة الأمنية الخاصة في الوقت المناسب باستخدام أنظمة الرادار، تمّ تعطيل الطائرتين… رئيسي في سوريا: شراكة السِّلم… شاملة ويقول للأسد: «حقّقتم الانتصار رغم التهديدات والعقوبات»…. بري: نحتاج لأن نتصرّف كفريق وطني واحد لإنجاز استحقاقاتنا الوطنية…. وقائع اتصالات فرنسية مع بري …والقوات تعمل لتعطيل النصاب …والبخاري يؤكد: 
لا فيتو على أيّ مرشح… الأمم المتحدة: برامج الدعم للبنانيين أكبر من تلك المخصصة للنازحين
,،,،,،,،,،,،

“النهار”:
المجلس الدستوري اصدر قرارا بتعليق مفعول قانون التمديد للبلديات ريثما يدرس الطعون المقدمة أمامه ويصدر قراره النهائي في الأسابيع المقبلة علماً أن ولاية البلديات تنتهي نهاية هذا الشهر. …حركة تصاعدية داخلية لحل قبل تموز؟..
المشهد الرئاسي
ثمة بعض رياح تفاؤلية او مريحة نسبيا الى الحركة الداخلية الناشطة علها تؤدي الى “حل من داخل” ، وهي أجواء تعكس دفعا واضحا لانتخاب رئيس الجمهورية العتيد قبل تموز المقبل موعد نهاية ولاية حاكم مصرف لبنان…البخاري: الاستحقاق شأن سيادي لبناني…
بيان للوزير قرم بخصوص المبنيين C و Bما يتم تداوله لا يهدف إلا إلى الإساءة لعملي ….150 نازحاً سوريّاً سَجّلوا أسماءهم للعودة…
وفد من البرلمان الأوروبي في بيروت للقاء سياسيين وذوي ضحايا انفجار المرفأ…. حرية الصحافة في لبنان “ثروة” تُهدّدها ممارسات القمع والترهيب
,،,،,،,،,،,،

”الديار”:
لبنان على الرف وخارج الحراك العربي بشان النازحين والداخل «كل على هواه».. جولة البخاري بروتوكولية ولم تحمل جديداً… ويستكملها اليوم من المجلس الشيعي الأعلى والسعوديّة تسعى الى «صفر مشاكل في المنطقة… 
لا لقاءات رئاسية بين حزب الله وباسيل.. دعوات للحراسة
في القرى لمواجهة الفلتان وموسم الاصطياف يتطلب اجراءات حكومية والحسم الرئاسي في تموز…ورهانات حلفاء فرنجية وخصومه على السعوديّة… مَن يفوز ومَن يخسر؟…هل تبيع السعوديّة حلفاءها بحال حصلت على الثمن
,،,،,،,،,،,، 

”الانباء “:
هجمة ممنهجة وسيناريو فوضى.. لكن اللعب بأمن البلد ممنوع….
يُؤكّد مصدر أمني أنّه “لا توجد معلومة مؤكدة عن وجود طابور خامس في ملف النازحين، لكن ما يُوجد حاليًّا هو هجمة إعلامية ممنهجة لزيادة الإحتقان ما بين اللبنانيين والنازحين السوريين”، وفي مقابل هذه الهجمة يتحدث المصدر لجريدة “الأنباء” الإلكترونية عن “إطار مُعين بدأ يعمل عليه الأمن العام مع باقي الأجهزة الأمنية، ومن المُفترض أن يعدّ الأمن العامّ خريطة طريق بهذا الإطارويُنبّه المصدر عينه إلى أنّ “الأجهزة لن تسمح لأي شخص يُفكر باللعب بأمن البلد، لأنّ ثوابت الأمن خط أحمر، لا سيّما أنّ الأجهزة تعلم ماذا يوجد على الأرض تمامًا…/ واشنطن تدخل على الخط الرئاسي انتخاب قبل تموز؟….. هل يكون رفع الدولار الجمركي خطوة نحو توحيد سعر الصرف؟
,،,،,،,،,،,،

“””اسرار الصحف اللبنانية اليوم الخميس04/05/2023

أسرار اللواء

■للمرة الثانية على التوالي، تتصدر مقدمة محطة محسوبة على تيار سياسي معروف بيان جهة حزبية في معرض الرد على مرجع نيابي كبير..

■تتعمد غالبية المصارف التعتيم على نظام دفع الضرائب، واخضاع اصحاب الحقوق لطرائقها، الخارجة عن النظام، في أحيان كثيرة..

■تأخرت زيارة حصلت أمس عدّة مرات، لأسباب تتعلق بإنضاج المعطيات لتوقيع اتفاقيات تعطي البلد الزائر امتيازات ملموسة في مجال إعادة الإعمار

 نداء الوطن

■ يعلق أحد السياسيين المخضرمين عــى إصرار رئيس مجلــس النواب نبيــه بري على تأمين فوز رئيــس »تيار المردة« سليمان فرنجيــة، بالقول إن رئيس اامجلس بالكاد اســتطاع الفــوز بـــ65 صوتــا سيتمكن من تأمني نصاب الثلثين للجلسة؟

■ يتهكم أحد أعضاء »اللقاء الأرثوذكــي« على المبــادرات الحوارية قائلاً ّ : »يبدو أن هناك منافسة أرثوذكسية، بين كل من نائب رئيس مجلس النواب الياس بو صعب والنائب غسان سكاف، لصناعة الرئاسة المارونية«.

ُ ■ عِلم أن وفــدا قطريا أمنيا وصل بيروت مطلع الأســبوع، وبقيت لقاءاته بعيدة من الأضواء الإعلامية، وتركزت النقاشات في هذه اللقاءات على الاســتحقاق الرئاسي، وعِلم أن هذه اللقاءات دخلت في تفاصيل الأسماء.

البناء

خفايا

■يقول مصدر نيابي إن التوافق على منافس جدّي لسليمان فرنجية يصطدم بعدم رغبة الاشتراكي بتوافق دون ثنائي حزب الله و أمل وعدم استعداد القوات للتوافق مع التيار إلا على أرضيتها السياسية وخشية التيار من تبني ترشيح يمثل هذا الانتقال من الاعتراض على فرنجية إلى العداء لحزب الله

كواليس

■قال دبلوماسي غربي يتابع زيارة الرئيس الإيراني لدمشق إن اتفاقات هامة تبدو ضمن الزيارة من تركيبة الوفد الوزاري المرافق، حيث يشارك وزراء النفط والبنى التحتية والاتصالات والدفاع في توقيع اتفاقيات خلال الزيارة بعدما سبق التفاوض عليها خلال زيارات سجلت للوزراء في شهرين ماضيين

اسرار الجمهورية

■ لاحظت أوساط متابعة وجود خطابين لجهة سياسية فاعلة من موضوع الإستحقاق الرئاسي: واحد مرن وآخر متشدد من دون تغيير كبير في التوجه والمضمون 

■ قال مسؤول حزبي كبير إنه لم يقطع الأمل بعد في إمكان أن يطرأ تطور جوهري في موقف تيار سياسي حليف له، حيال ملف حساس

■ ما زالت إحدى القضايا الكبرى تتفاعل داخل حزب فاعل وقد أرجئت بعض الإجراءات التي يمكن القيام بها بحق أحد الوزراء الى موعد تحرره من موقعه

<><><><><><><>><>

“”أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

بصرف النظر عن التنافر التقليدي بين القوى المسيحية المعنيّة بالاستحقاق الرئاسي، لا بد من الإشادة بالتقاطع الحاصل بين الكتل المسيحية الثلاث في البرلمان التي تمثل معاً، ومعها عدد من المستقلين، الغالبية الكبرى من التمثيل المسيحي في السلطة التشريعية على رفض إملاءات “الثنائي الشيعي” بترشيح سليمان فرنجية. هذه نقطة إيجابية تسجّل للقوى الثلاث بمعزل عن تقييمنا لمسوّغات كل طرف من الأطراف التي دفعته الى اتخاذ القرار معارضاً ترشيح فرنجية، ومعه التقاطع المريب بين “الثنائي الشيعي” وباريس الذي خلق مناخاً مسيحياً ولبنانياً سلبياً تجاه السياسة الفرنسية المتبعة في ما يتعلق بالاستحقاق الرئاسي. صحيح أن باريس تحاول اليوم بكل الوسائل إزالة هذا الانطباع الذي ترسّخ في أذهان اللبنانيين حول تواطؤ مستغرب مع “الثنائي الشيعي” لفرض فرنجية وهذا أمر جيد. وصحيح أن باريس سوف تبادر في وقت ليس ببعيد الى تغيير أسلوبها، أقله إعلامياً، لشرح موقفها على أنه ليس داعماً لأي مرشح بل إنه داعم ودافع للإسراع بإتمام الاستحقاق الرئاسي لأن لبنان يحتاج الى تشكيل مؤسساته الدستورية، والتفرّغ لتنفيذ خطة إنقاذ طارئة. لكن هذا المسعى يحتاج أكثر ما يحتاج الى أن ينسحب الفرنسيون من المناورة الرئاسية، وأن يتوقف الحديث مع الفرقاء اللبنانيين والعرب عن فرنجية وغير فرنجية. فمرشح “الثنائي الشيعي” لا يتمتع بتأييد بيئته ولا بتأييد المناخ السيادي والتغييري والإصلاحي. إنه يعتمد على قوة دفع “الثنائي الشيعي” وتواطؤ بعض الأطراف من خارج البيئة الشيعية التي لا يخفى على أحد سبب استقطاب كلّ منها لمصلحة معركة فرنجية الرئاسية. واللافت حتى الآن أن يدور الحديث على الاسم، لا على المواصفات الجدّية، ولا على الأفكار والتصورات التي تتعدّى إطار الكلام السطحي المتداول.

لكن ماذا عن الخيارات المتاحة لإسقاط ترشيح فرنجية؟ أولاً، يجب الاتفاق على أن الترشيح لا بد من إسقاطه مهما كلف الأمر. ثانياً، من أجل ذلك يجب على القوى البرلمانية الثلاث الرئيسية ومعها ثلة من النواب المستقلين الاستفادة من زخم الرأي العام المسيحي الرافض إملاءات “الثنائي الشيعي” والسير في الاتجاه الصحيح من خلال تصليب الموقف الرافض ومنع أي اختراقات تستهدفه. ثالثاً، لتحصين الموقف الرافض لا بد من فتح قنوات التواصل المتعددة الاتجاهات، والعمل على تحديد نقاط التقاطع حول مرشح يحظى بأوسع تأييد مسيحي. رابعاً، أن يرفد هذا التوجّه استقطاب تأييد من خارج البيئة المسيحية التي ترفض أيضاً إملاءات “الثنائي الشيعي” وتخشى أن يصل إليها الدور في ما بعد. وخامساً أن يُفتح حوار مع “الثنائي الشيعي” لإقناعه بأن المرشح ليس عدوّاً، ولكنه يمثّل وجداناً مسيحياً، سيادياً، إصلاحياً وتغييرياً حقيقياً يسعى لأن يكون شاملاً جميع مكوّنات البلد. ففي نهاية المطاف يبقى الرئيس لكل لبنان.

انطلاقاً ممّا تقدّم، نحن في انتظار أن يخرج المكوّن السياسي المسيحي من حالة ردة الفعل، الى حالة الفعل المشترك بغض النظر عن التنافر المعروف بين أطرافه. فإنقاذ رئاسة الجمهورية أساس، على طريق إنقاذ رئاسة الحكومة التي يجب أن تُنتزع من براثن الهيمنة والوصاية الراهنة، وغيرها من المؤسسات الدستورية المستتبعة. إن موازين القوى التي يتذرّع بها الفرنسيون لا تحددها القوة وحدها بل إن سلاح الموقف له وزن كبير حتى من دون صواريخ!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *