Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the all-in-one-seo-pack domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/haidyolj/lebanonlightsnews.com/wp-includes/functions.php on line 6114

Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the arabic-webfonts domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/haidyolj/lebanonlightsnews.com/wp-includes/functions.php on line 6114
ريما سعد اطلقت عملها الروائي “امرأتان” -
منوعات

ريما سعد اطلقت عملها الروائي “امرأتان”

اطلقت الكاتبة ريما سعد عملها الروائي الأول بعنوان “امرأتان” وقدّمته في قراءة مُمَسْرَحة على خشبة مسرح المونو ، آخذةً مقتطفاتٍ من روايتها وقارئة إياها بطريقة جديدة وعصرية بل ومختلفة عن المألوف، تشبه تقديم الروائيات والشاعرات الغربيات أكثر من العربيات في عصرنا هذا. التقديم المُمَسرح هو من إخراج الفنانة المبدعة سولانج تراك.
الرواية صادرة عن دار هاشيت أنطوان-نوفل، وتنطلق من جملة لافتة وهي أن المرأة “مخلوق عجائبيّ، لم تخُلق لحياة واحدة.. عصية على الفهم، خفية على الإدراك لعمقها وتعقيدها وما دَقّ منها وما لَطُف”…
أما المرأتان في الرواية فهُما فيرونيكا و كارا.
فيرونيكا: مواليد 1546، البندقية. مجاملة الملوك وماجنتهم في البلاط الإيطالي في القرن السادس عشر.
كارا: مواليد 1980، بيروت. أستاذة جامعية متخصصة في العلوم الدينية. محافظة، عقدتها القداسة، ومولعة ولعاً خاصاً بالماورائيات.
لا نعرف أي رياح ألقت بامرأتين في حلم خارج الزمان والمكان.
كارا متعطشة لنزعة التحرر في فيرونيكا. وفيرونيكا تواقة لنزعة الطهر الروحانية في كارا. هو لقاء سريالي بين فتنة امراة ميتة وموت امرأة فاتنة. لقاء أسس لصداقة عصية على الشرح لم تعد من بعدها حياة أي منهما كما كانت.
محمد ع.درويش

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *