Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the all-in-one-seo-pack domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/haidyolj/lebanonlightsnews.com/wp-includes/functions.php on line 6114

Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the arabic-webfonts domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/haidyolj/lebanonlightsnews.com/wp-includes/functions.php on line 6114
الصحافة اليوم الاحد 11 حزيران 2023 -
أخبار لبنان

الصحافة اليوم الاحد 11 حزيران 2023

صباح الخير 
ماذا في الصحف الصادرة في بيروت صباح اليوم الاحد11 حزيران 2023

<><><><>

“الديار “:

المعركة على اصوات المترددين… واجواء حامية قبل جلسة الانتخاب؟؟والمعارضة تستنفر لضمان تقدم ازعور… وحزب الله ينبه: لا تكرروا الرهانات الخاسرة وغريو تمهد الاسبوع المقبل لزيارة لودريان… والموقف السعودي رمادي ….توقع وزير الإعلام زياد مكاري حلسة بلا نتيجة الأربعاء ، وبالتالي انعكاسات ذلك ستكون غير مفيدة على البلد”
…. ابراهيم في دائرة الضوء من جديد وهذه المرّة من الباب السياسي! لقاء نصرالله وآخر مع باسيل وقبلهما الأسد… باسيل لحزب الله: «ليش مكبرين الموضوع» معركتي ضدّ فرنجية وليس للمجيء بأزعور..
بري أعطى الضوء الأخضر لوسيم منصوري لخلافة سلامة….انتخابات اتحاد العائلات البيروتيّة:فوز ساحق للائحة كشلي 14 مرشحا على لائحة الشاهين 4 مرشحين …. 
طريقا «التنمية والحرير» يلتقيان في لبنان نظراً لموقعه الاستراتيجي وزيارة وزير النقل العراقي ناجحة لاستحداث طريق فرعية للتنمية عبر لبنان 
<><><><>

“الانباء”:

النائب جنبلاط: لمقاربة عقلانية للإستحقاقات وبحث الخيارات الوفاقية والجامعة,,,, 7 وظائف هامة في طريقها نحو الشغور.. هل يحق لحكومة تصريف الاعمال ملؤها.. لدى الطائفة المارونية:حاكم مصرف لبنان 31-7- 2023…و قائد الجيش 15-1-2024

لدى الطائفة السنية: مدعي عام التمييز 2- 2 – 2024..ومدير عام قوى الامن الداخلي 15 – 5 – 2024 ومدير عام اوجيرو 15 – 11- 2024

لدى الطائفة الشيعية: رئيس المجلس الأعلى للجمارك 31 – 7 – 2023

لدى طائفة الموحدين الدروز: مدير عام تعاونية موظفي الدولة: 16 – 12 – 2024 
<><><><>

“النهار”:

موجة سيناريوات عشوائية وجلسة الأربعاء رهن ساعتها …انطباع ساحق يسود البلاد أنّ الجلسة الانتخابية الثانية عشرة لن تشهد انتخاب رئيس جديد في ظلّ انحصار المواجهة بين المرشّحين الوزيرين السابقين سليمان فرنجية وجهاد أزعور ..تأييد “التقدمي” ترشيح أزعور: ضغط على “حزب الله” ورسائل في أكثر من اتجاه… تتّجه الأنظار إلى ما سيقوله اليوم فرنجية حيث ستكون له كلمة في ذكرى مجزرة إهدن في قصر الرئيس فرنجية في إهدن. ­­… الشيخ نبيل قاووق أنّه “أمام أزمات البلد المتراكمة يجب أن تكون المرحلة مرحلة إنقاذ وليس الإنقلاب على التوازنات الداخليّة الحسّاسة”…..
جلسة وزارية خاصة الثلثاء… وموضوعان على جدول الأعمال.. موضوع النازحين السوريين وموضوع طلب وزارة العدل الموافقة على عقد اتفاق بالتراضي مع محاميين فرنسيين للمعاونة في الدعوى المقدمة من الدولة الفرنسية في ملف كوساكوفا ورفاقها …… أنفاق بيروت وكر للصوص وخطر الموت

<><><><>

“المستقبل “:

أرقام صادمة.. أكثر من 3 حالات انتحار أسبوعيًا في لبنان منذ بداية 2023!… قطاع السيارات المستوردة الى الاندثار!…. الأربعاء المفصلي” يُطلق العنان لمواجهة قاسية… هل يُبقي بري الجلسات مفتوحة حتى انتخاب رئيس؟
…دعت وزيرة الخارجية الفرنسية كاترين كولونا إلى انتخاب ‏رئيس للجمهورية في لبنان. وقالت: “إننا نؤمن بأن الحل ‏ممكن في لبنان ونريد أن نكون بجانب اللبنانيين‎…..”
أوضحت وزارة المال انها قامت بما عليها بتحويل المبالغ التي طلبها وزير الاتصالات لصالح هيئة أوجيرو الى مصرف لبنان في 2 حزيران، أما التأخير في وصول الأموال فهو بسبب توقيع من وزارة الاتصالات لتحريك الحساب من مصرف لبنان

<><><>

“الشرق الأوسط”: 
الانقسام يعمق الخلافات السياسية ويبدّد فرص انتخاب رئيس.. مؤيدو أزعور يرفضون اتهامهم بـ«تحدي حزب الله».. 
حاكم «المركزي» اللبناني من حائز على جوائز عالمية إلى ملاحَق قضائياً هل كان رياض سلامة غطاء لمنظومة الفساد، أم أنه بريء وتحول إلى «كبش محرقة»؟…ملف المدارس المهددة بالسقوط «صداع» يؤرق لبنان

<><><><>

“””أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم الأحد 

كتبت الشرق الأوسط

هاجم «حزب الله» تقاطع خصومه على دعم ترشيح الوزير الأسبق جهاد أزعور لرئاسة الجمهورية، معتبراً على لسان عضو مجلسه المركزي الشيخ نبيل قاووق، أن «الاصطفافات المستجدة في ملف الرئاسة أكدت هواجسنا الوطنية وفضحت النيات المبيتة»، وذلك قبل أيام على جلسة انتخابات رئاسية يعقدها البرلمان يوم الأربعاء المقبل.

وينقسم معظم أعضاء البرلمان بين خيارين؛ أحدهما يدعم أزعور، وهم «القوات اللبنانية» و«التيار الوطني الحر» و«الكتائب اللبنانية» و«الحزب التقدمي الاشتراكي» وشخصيات مستقلة، في مقابل دعم «حزب الله» و«حركة أمل» وحلفائهما لترشيح رئيس «تيار المردة» سليمان فرنجية، بينما لم يحسم آخرون من تغييريين ومستقلين قرارهم بعد.

ويشترط «حزب الله» انتخاب رئيس «يطمئن المقاومة»، حسبما كرر على لسان مسؤوليه، وينظر إلى الأمر على أنه «هاجس له»، كما يقول خصومه. وأجرى الحزب في الفترة الماضية مروحة اتصالات، وقال إن الشخص الأكثر طمأنة له، هو فرنجية.

ودخل البطريرك الماروني بشارة الراعي على خط الاتصال بـ«حزب الله» و«حركة أمل» في محاولة لتذليل العقبات أمام ترشيح أزعور وإنهاء الشغور في موقع رئاسة الجمهورية، ويُنتظر أن يعلن الراعي موقفاً يوم الأحد، يتضمن حصيلة لقاءات موفديه بأمين عام «حزب الله»، حسن نصر الله، ورئيس البرلمان نبيه بري.

وينتظر اللبنانيون وصول الموفد الفرنسي المكلف من قبل الرئيس إيمانويل ماكرون وزير الخارجية السابق جان إيف لودريان، إلى بيروت، قبل جلسة الأربعاء، للقاء القوى السياسية، وإعداد تقرير عن التطورات والمواقف المتصلة بالأزمة الرئاسية، ضمن مهامه التي كلفه بها ماكرون ممثلاً خاصاً له، من أجل «الحوار مع كل من يمكنه أن يسهم في حل الأزمة، سواء داخل لبنان أم خارجه».

الهجوم على أزعور

واستبق «حزب الله» موعد الجلسة، التي يتوقع أن يحوز فيها أزعور على أصوات تتخطى أصوات فرنجية، بمهاجمة مرشح خصومه. وقال قاووق إن لبنان «يحتاج إلى تقاطعات وطنية تنقذه من الانهيار وتحصنه من الفتنة، وتقاطعات تصب في المصلحة الوطنية لا في مصلحة أشخاص»، متوجهاً إلى خصومه بالقول: «لا تخطئوا بالحسابات، ولا تأخذكم الحماسة الزائدة إلى المزيد من الرهانات الخاسرة».

وقال: «الاصطفافات المستجدة في ملف الرئاسة أكدت هواجسنا الوطنية وفضحت النيات المبيتة»، مضيفاً أن «مسؤوليتنا الوطنية تفرض علينا تحصين الساحة وقطع الطريق على الفتنة»، مجدداً دعوة «حزب الله» للحوار غير المشروط «سواء على مستوى المشاركين أو المرشحين»، مؤكداً أنه «موقف جدي وليس مناورة سياسية أو إعلامية».

وأعلن «حزب الله» أنه وحلفاءه سيصوتون لفرنجية في جلسة الأربعاء. وقال رئيس «تكتل بعلبك الهرمل» النائب حسين الحاج حسن إن هذا التصويت سيكون «في مقابل مرشح تم التقاطع عليه قبل أيام من قبل جهات بعضها كان قد وضع (فيتو) على ترشيحه، وبعضها كتب فيه ما لا يمكن أن يسمح لهم بتبني ترشيحه، وبعضهم يقول بوضوح إنهم توافقوا عليه فقط، وهم يختلفون في كل شيء في البرامج السياسية»، مضيفاً: «هذا يطرح أسئلة حول الغايات وحول مَن هندس هذا التقاطع»، معتبراً أن «هذا التقاطع يساهم في تأزيم الأمور أمام انتخابات رئاسة الجمهورية».

ويصف «حزب الله» أزعور بأنه مرشح تحدٍّ، وهو ما ينفيه معارضو الحزب. وتوجه عضو كتلة «الكتائب» النائب سليم الصايغ لـ«الجميع»، ناصحاً إياهم بـ«التجاوب مع حركة البطريرك الماروني التي تأتي لطمأنة الجميع، لأن أحداً لا يريد الذهاب نحو لغة التحدي»، مضيفاً في حديث إذاعي أن «المطلوب من جهاد أزعور التحرك تجاه كل الأفرقاء اللبنانيين على أثر حركة البطريرك وإجراء مروحة من اللقاءات».

وتابع الصايغ: «يهمنا، إذا وصل أزعور إلى الرئاسة، ولكي ينجح عهده، أن يعطي (حزب الله) تطمينات بأن ليس هناك من استهداف له ولا للمقاومة، والخطوة الفرنسية بتغيير الفريق الذي يتعاطى الملف اللبناني تصب في خانة اقتراب فرنسا أكثر إلى المقاربة الأميركية من الاستحقاق الرئاسي»، مضيفاً أن «التقاطع حول أزعور مقبول لدى الخماسية الدولية من أجل لبنان».

لكن التطمينات بأن أزعور ليس مرشح تحدٍّ، لا تكفي لضمانة انتخابه، أو على الأقل تأمين النصاب القانوني لانتخابه. وتتخوف المعارضة من فقدان الجلسة لنصابها القانوني في حال انسحب النواب الداعمون لفرنجية؛ إذ يفرض الدستور انتخاب الرئيس بأكثرية الثلثين (86 نائباً) في الجلسة الأولى، وحضور أكثرية الثلثين والاقتراع بالنصف زائداً واحداً في الدورة الثانية. ويضع مؤيدو فرنجية فرضية الانسحاب من الجلسة ضمن الخيارات لمنع انتخاب أزعور بأكثرية 65 نائباً في حال تأمن هذا العدد لانتخابه.

وقال عضو كتلة «اللقاء الديمقراطي» النائب مروان حمادة: «لم نأخذ أزعور على أنه مرشح تحد، ولا نعتبر أنفسنا بمواجهة أحد. إنما الآخرون هم الذين يواجهون ويتجنون على أصحاب الخيارات». وأضاف: «مر علينا الكثير في العام والخاص، ولا نخاف، بل سنعمل وفق قناعاتنا، وإذا نجح فرنجية بأكثرية واضحة فأهلاً وسهلاً. في النهاية لا نستطيع أن نقول: لا، للعبة الديمقراطية، أما إذا حصلت لعبة النصاب وتطييره فهذا ما لا نقبل به».

ومع أن المعارضة تقول إن أرقام أزعور تقترب من 65 صوتاً، لا يزال التعويل على إقناع المترددين بالتصويت له، لضمانة تأمين أكثرية النصف زائد واحد له، في وقت يتجه قسم من نواب كتلة «التغيير» للتصويت بورقة بيضاء، لرفضهم الاصطفافات السياسية الأخيرة، والاقتراع لأحد المرشحيْن المدعومَيْن من قوى سياسية تقليدية. ويعبر عن هذا الواقع النائب ياسين ياسين الذي جزم بأن هناك «خيارين لن يصل أي منهما إلى سدة الرئاسة». وقال: «عندما تلقفنا الوضع وزرناهم في سبتمبر (أيلول) لم يتلقفوا مبادرتنا، بل استمروا إما في تعطيل النصاب أو التصويت لشخص واحد».

وأضاف في تصريح إذاعي: «نريد رئيساً يتكلم بكل وضوح للشعب ويحكم، فلا وضوح في الملفات عند الوزير السابق جهاد أزعور ولا يستطيع تشكيل الحكومة في ظل هذا الانقسام. نحن نريد رئيساً خارج الاصطفافات ويجمع اللبنانيين، ومن حقنا عدم أخذ قرار لأننا أمام مرشح للممانعة واستنساخ للعهد السابق ومرشح اتفاق تقاطع يمكن أن يكون استنساخاً لاتفاق (التيار الوطني الحر) و(القوات اللبنانية) في عام 2016، الذي أوصل الرئيس السابق ميشال عون إلى الرئاسة»، مضيفاً: «هذا مريب جداً ولا ثقة بالاثنين».

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *